عرض مشاركة واحدة
قديم 18-02-2009, 02:55 AM   رقم المشاركة : 6
المحتار-
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية المحتار-
 






المحتار- غير متصل

اقتباس
هناك من الكتاب الذين لا يمتلكون اي امانة تجاه الشعور والادب او المجتمع ممن نمقوا الاحاديث

والكلمات نفاقا على بعض البشر حتى احدثوا ضجة حول كتاب شرفاء لا يستحقون جميع تلك

الدعايات والمانشيتات بسبب وضعهم المسيطر نفاقا اجتماعيا كالذي حصل في فترة دعم الناخبين للمرشحين في الانتخابات

البلدية فقد تلقف السمع الكثير من الكلمات التي اعتقد انها مرت على الجميع أشباه "أنا برشح

فلان علشانه من الجماعة" "انا بصوت له علشانه يدسم شواربي بالمفاطيح" "بزكي فلان بن

فلان علشانه أبو خويي".. نظام الترشيح هذا لم يوضع الا لترشيح من لهم الافضلية ومن يعتقد

المواطن انه من خلال انتخابه لهم سوف يرتقي المجتمع ولم تكن الانتخابات يوما عنوانا

للمجاملات او نخوة لقريب وصاحب او موعد احتساب نقاط الجميل السابق ورده في هذا الوقت

من باب المصالح الشخصية.. ان هذه الفعلة تعد نفاقا اجتماعيا فأنت حين تضع شخصا في

منصب يترأسه وهو ليس اهلا له ولم يحقق اي منفعة لمستقبل واعد

تحية طيبة مرة اخرى . .

يبقي الانسان رهينة قرارت يصنعها بنفسه تحت عوامل مؤثرة تحيط فيه من ضمنها ( الفزعة) كصاحب البلدية
ومنها لارضاء رغبات في نفسه تلك النفس الامارة بالسؤء الظالمة نفسها . .
وايضا تحت مايمسي بالوصولية والارتقاء علي اكتاف الغير . . او المصلحة المباشرة كحصوله لفائده مادية او عريزة حيوانية وماشابه . .!!



والمجاملات كان لها حصة الاسد في معظم قرارت صناع القرار وم هم يقبعون خلف الكراسي . . .
واي قرار يكون لصالح شخص قطعا قد كان ضد آخر فمنهم وعليهم ياخذون . . .

( اعطاء كل ذي حق حقه) اندثرت وتوارت وبقيت كصورة مخلدة . . . .

التاريخ ابى الا ان يشاركني ماكتب . .في بداية نهضه الفن في الدول العربية في بداية الستينات كانت النساء تتهافت لكسب شهرة عن طريق اغنية او بطولة فيلم واضطرين لبيع انفسهن للوصل الي الشهرة علي حساب سمعتها وشرفها ..
ومنهن من تعرضت لاابتزاز لكي تنال مرادها . . وكل هذا بسبب أصحاب الشان الوصوليين والانتهازيين آنذاك

.
دمتم بخفظ الرحمن






التوقيع :
"لكل بداية نهاية"
قررت إعتزال الكتابه والمشاركة والنقاش
فاعتبروني " مجرد زائر"