سألت أحدهم بحرص مؤدب ,
أُستاذه : كيف سَ تكون طريقتك بِ الأسئله ,موضوعي أم مقالي ؟
أجابت الأستاذه الموقره ,
هذا السؤال لا تسأله طالبة علم , بل طالبة أخرطي لأنهُ تافه !!
و[ضحك الجميع ],,
تصدم من أجابة الأستاذه لها
وتحاول قدر المستطاع
أن تكبتُ غيضها[المغلف بِ أحراج أمام الطلبه ]..
ولو تطلب ذلك [ بعض ] القسوة الظاهره !
ربما تُكون الطالبه مُخطئه ,بِ سؤالها وكرهته الأستاذه .
لكن الأستاذه أكبرها خطأ بِ الجواب .
أتعجب ! وأبتسامه ساخره تعلو شفتي رَغمً عني ..
بحقا , حينما أُخبرتُ به بذلك الموقف من قبل المعنيآت ,
جاء خاطر في قلبي يقول : أن الأساتذه ,
نفسهم يحتاجون تعلم أدب الحديث
قبل أن يكونو قدوة لنا , الا من رحم ربي ..
....سُكونْ