صباحي صفحة مقرؤة في معالم وجهي لتك المجهوله
التي تسكن اضلوعي وتستبيح دمائي ...
أهديك هذه الورده علها تلامس اناملك فتهمس لك
بشوقي الدفين الذي بت احضنه طوال ليلي الحزين
فأنا بلا انت أشياء لا تكملها أشياء وينقصها أشياء
أظنها تلك الدمعه الثقيله التي تقف بين المحاجر
وترفض النزول إلى أرض القداسة التي تدنس
الطهر في عالم المحبين ....
ليس هناك لون لصباحي ...