عرض مشاركة واحدة
قديم 13-10-2010, 07:46 AM   رقم المشاركة : 2
في صمتها حكاية
( مشرفة المنتدى العام والقضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية في صمتها حكاية

غاليتي العزيزه " سندي "

واي حال تاملينه بعد هذاا واي معيشتا تريدنها بعد هذا

تركوا صلاتهم وجروا خلف شهواتهم خلف شياطين تهوي بهم !!

عندما تنتشر هذه الظاهر في مجتمع ترفع اعلامة بلا إله الا الله محمد رسول الله

فاي ايمانا يختبئ بين اظلاعهم واي مصيبه احلة عليناا ؟!!

ويا اسفاه اصبحو يطلقون عليهاا مسمى اخر ليستروا خلفهاا المسمى الحقيقي لها

اصبحوا يطلقون عليها مسمى " الجنس الثالث "

ويعلقون مصيبتهم على شماعة مريض نفسي

اي حال واي عصرا نعيشه واي قلب وعقل نحمله ؟!!

واي اسلام وايمان نحتليه !!!!

اصبحت تنتشر بشكل يرعب القلوب في اوساط المدارس والجامعات

في اوساط شبابنا احفاد عمر وعلي وعثمان !!!!

قال تعالى : { وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ *

إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ *

وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ *

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ}

كان قوم لوط قوم يترفعون عن مثل هذه القبائح ولكن استزلهم الشيطان

كما استزلكم واعمى بصيرتكم وطغى على قلوبكم حتى اصبحتم تفعلون مثل قوم لوط

وهي من اكثر الظواهر خطور تنشر الأمراض واهمها " الايدز " الهربز "

وامراض نفسيه تصيب من فعل به حتى يصبح يبيع نفسه

حما الله شبابنا واطفالنا من مكر الكائدين ....

وهذا من عقوبات الله وغضبه عليكم

ان بلاكم بالامراض لعلهم يرجعون وما خفي كان اعظم عند الله

فكما عاقب قوم لوط بان امطر عليهم مطر سوء وقيل ان جبريل عليه السلام

حمل الارض من تحتهم حتى بلغت ما بلغت ومن ثم قلبها عليهم فساء عقاب المجرمين

الا تعتبرون الاتخافون بان تاخذ الروح وانتم لها فاعلون !!!

اسئل الله رب العرش العظيم ان لا ياخذنا بما فعل السفهاء والباطلون منا

وان يجير اطفالناا من قذارت وحمق شبابنا ؟!!

غاليتي قضيه تكتب بالدموع والاسى ان اصبحناا نعيش في عصر

تكثر فيه الكبائر ويقل ايمانه !!!!!!!!

قدمت ما قدمت وما خفي كان اعظم ولكن ادع المساحة لغيري

لينفجر صارخا كفى ضياع وكفى جرم !!!

شاكرين لك من القلب ......









التوقيع :