قائد مفرزة شرطة ابوظبي، المخصصة لحراسة قصر الحصن، يتفقد أوائل الستينات، تأهب الحارس المناوب المتمركز خارج الأسوار. وتبدو خلفهما منصة منخفضة وفوقها مدفعان أثريان، يناهز عمرهما المائة عام.
قائد مفرزة حراسة قصر الحصن، التابعة لقوة شرطة ابوظبي، التي تم تأسيسها في الخمسينات، يفتش على أفراد المفرزة في الساحة الفاصلة بين البوابة الخارجية الإضافية وأسوار القصر في عام 1960.
أحد المنازل القديمة في ابوظبي عام 1962 ويبدو رجل وولداه يجلسون القرفصاء وبقربهم بعض الماعز في الفناء الخلفي للمنزل. وتبدو في الخلفية ملامح مباني مدينة ابوظبي في ذلك الحين.
صورة لمسجد ابوظبي الكبير القديم، كما كان يبدو في عام 1960، حيث كان يعرف باسم مسجد العتيبة، وكان يقع قرب قصر الحصن، في المكان الذي يشغله، الآن مسجد الشيخ خليفة بن زايد.
زورق صيد خشبي تقليدي يعمل بالمجاديف، وعلى متنه بعض الصيادين الذي يستعدون لإلقاء شباكهم في مياه البحر، قبالة سواحل ابوظبي في أوائل الستينات.
زورق شراعي تقليدي صغير، وعلى متنه صيادا سمك، قبالة شواطئ ابوظبي عام 1961. ولا يشاهد مثل هذا الزورق، الذي يعود تاريخ بدء صنع أمثاله إلى أكثر من ألفي عام، إلا في السباقات المحلية للزوارق الشراعية.
مجموعة من صيادي السمك يسحبون الشباك التي ألقاها الزورق البادي في الصورة، بعيداً عن الشاطئ عام 1959.
صياد يصلح شباكه استعداداً لرحلة صيد جديدة، وكانت عمليات الإصلاح الدورية للشباك ضرورية، إلى ان تم استبدالها بشباك النايلون.
جانب من سوق السمك في رأس الخيمة في عام 1960. وهو مشابه إلى حد كبير لسوق السمك في ابوظبي في تلك الفترة.
كان هذا المرسى الصغير الذي تم بناؤه عند الطرف الشمالي الشرقي من جزيرة ابوظبي، في اوائل الستينات من القرن الماضي، قادراً على استقبال وتفريغ حمولات المراكب الصغيرة فقط.
يتبــع . . . .