عدت وقلبي من جروحه ينزف
فسلمته للدهر
ليسافر بين سنينه ويبقى في أنين
عدت وعيني بدمعة نقية تذرف
أطلقتها في البحر
لتسافر في كبريائه كالسكين
وقلمي تائه في سماء أحرفي حائر
يعجز في صنع كلمات علها تكون بداية
لتحكي لكم قصتي مع الأحزان في رواية
لكنه في النهاية
تذكر