تكون عالقًا في مصيبةٍ ما
لا تملك خيار الهرب، ولا تطيق فكرة البقاء.
تؤذيك الحياة عندما تذكّرك بأنك قوّي بما يكفي لأن تتجاوز هذا الوجع،
أو على الأقل تعتاد عليه.
كل أمنياتك وأحلامك الجميلة لا تعمل.
كل ضحكاتك وحديثك وتناولك الطعام مجاملة.
كل هذا الثقل يجثو على صدرك ، كل ذلك الركض ينتظرك.
كيف تركض وأنت الكسيح!