:
::
:::
كثيرا ما آغمض عيناي
لآرتحل من آجوائي الصاخبه
لآرتمي بعشاشة آحضانك الدافئة
والتي آصبحت آسترق عبيرها عبر بوابة الكفافة
والتي تقودني إليك !!!
ولكن
حتما ستغمض عيانك عن واقعٍ يسوئك رويته
وهذا كله
من آجلي
وآجل مرضاتي
فسحقا
للغياب وسحقا لغيابك ..
:::
::
: