وهكذا يأتي الرحيل .... ليقطف زهرنا .... ليسرق صوتنا ... ليمحو اثارنا ...
لقاء وفراق ضعنا بينهما ... أتينا بحقائب ومضينا بأخرى في الأولى كانت محملة بالآمال والثانية يأسنا ...
أقدارنا ولنعشها بسلام .... فنحن نبقى رهنا لأقدارنا ... فالحمد لله كلها هبات الرحمن ... فعلينا بالرضا ...!*