لملموا اشباحكم وأرحلوا من هنا بعيدا ... إنني مذ سكنت الزواية جاورت الجدران ... قلمي لحنه باكي وصفحتي الجدار وما بينهما سر قديم بطعم الخوف بنكهة التعب .... وأخاف أن لا أكون أنا إن حلمت بطعم آخر !*