سُؤَالٌ طَرَحَتْهُ عِنْدَمَا نَظْرَتُ إِلَىَ يَدِيَ ؟
لِمَاذَا مَوْقِعُ ” الْإِبْهَامِ ” بَعِيْدٍ عَـنَ بَقِيَــةِ الْأَصَابِعِ ؟!
وَ تَعَجَّبْتُ . . !
عِنْدَمَا عُرِفَتَ انّ الاصَابِعِ لَا تَسْتَطِيْعُ صَنَعَ شَيْءٍ دُوْنَ ” إِبْهَامُها ”
الْبَعِيْدُ . .
بَعْدَهَا تَأَكَّدْتُ انَّهُ لَيْسَتْ الْعَبْرَهْ بِـ ( كَثْرَةِ الاصْحَابَ حَوْلِكَ ،
وَ إِنَّمَا الْعَبْرَهْ بِـ ( أَكْثَرُهُمْ حَبَّا وَ مَنْفَعَةً لَكَ . .
وَ إِنْ كَانَ بَعِيْدَا عَنْكَ بِـ .. جَسَدِهِ ,,,, ~