كِيْف مَا تَعْرِف غَرَامِي و اِنت سِحْرَه في إِنْجِذَابَه
و الحَنْيْن اِللِّي بْخَفُوْقِي مَا هُو تَمْثِيْل وْ صْنَاعَة
اِلحَنِيْن اِللِّي بْخَفُوْقِي صَعْب تِلْقَى لِه إِجَـا بَـة
و مُسْتَحِيْل إِنْسَان يُوصِف رُوْح رَبي بِبْتِدَاعَـة
و اِنْت رُوْحِي فِي كَيَانِي و شَي لاَ يُمْكِن يِشَابَه
وِ ان نوِيْت تْرُوْح تِلْقَى رُوْحِي بْرُوْحِك صْرَا عَه
لَخْتِفَت أَوْتِارْ عُوْدِي كِيْف أَعْزِفْ عِـا لرَّبَابَـه
قِل لِّي بالله وِشْ مصِيْرَه لا فِقَد قَارِبْ شْرَاعَـه