يُتَأْجَجُ بِيْ بَوْحٌ ..وَبَقَايَا مِنْ أَنِيْنْ..
سأَسْمَحُ لِأَسْرِابِي أَنْ تَبِيتَ بِهُدُوءْ..
وسَأَسْمَحُ لِعُطُورِيَ النَائِمَةْ بِالانْتِشَاءْ بَيْنِ أَرْوِاحِكُمْ..
عَلّ الرمَاد المُسْقِرَّ بأَهدَابِيْ يَتهَاوى..
في أحْضَانِ نَسْمَاتٍ مُغَادِرَةْ..
ويَنجَلِيْ أَمْسٌ غَطَى الأُفُقْ..
بِرَقْصَةٍ رَبِيْعِيَّه..
تَسْتَفِيضُ بِبَعضِ ما بِيْ
وللمِدادْ بَقِيَّةٌ ..