عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2009, 08:31 PM   رقم المشاركة : 1
كويتيه عتيبيه
( مشرفة منتدى القضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية كويتيه عتيبيه
[ كم آنـّآ جميله ّ ، ]















،






توطئه ..

بسمّ الله الرحمن الرحيم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
اللهم صلي ّ على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين ، ]




مآ أجمّل نسماآت النهـأر ّ ، وهي ّ تبث لنا الطمئنينه والهدوء والسكون ّ
المدعـّم والمفعّـم بـ الصفاء ، إنسابت المياه تحت أخمص قدميّ وكنت
أشعر ببرودتها وعذوبتها وصفائها .. رفعت قدمي لعلي أشعر بالهــوآآء
الطلق الرياح الشبه هادئه والخافته تبعث لي حبيبات من الخفه ّ والبروده ،
شعرت بأني أملك الكون ، شعرت بأني سأحلق إلى عنان السحـأأب ..
شعرت بمعنى راحـة البآل وبمعنى صفاء الذهن ونقاءه من كل الشوأئب
ومن منغصات الفكر ، ومن مشوشات العقل ومن غطرسه المعلومه . ]






{ كنت آنآ هي ّ ، الجميله }



الجميله ، ليست بجمالها الخلاب ّ الظاهري الساطع أمام
مئات البشر ومئات الجن والإنس .. ]

الجميله ، بـ جزء من تفكيرها وليس بكله .. ]










\









{ الإغراق في عمق الموضوع }





كنت أخاطب ذاتي دوما ً .. وكنت أردد بمقوله قد سئمت مني ، ألا وهي ّ :
[ أتمنى أن أكتب في مجال وأسع ، وفي مجال يسلط الأضواء على كتاباتي
وليس على شخصي الكريم ّ
]

نعم تمنيت تلك الأمنيه ، لكن بمنتهى الصراحه المتناهيه بالصدق والشفافيه
لم أسعي في الإنخراط لأي مجال آخر يسمح لتسليط الأضواء شديدة الإضاءه
على كتاباتي أو مقالاتي أو حتى تعقيباتي .. !

إنما حاولت الكتابه في مجالات أو بالأحرى في مجالين بسيطين ويحملان
مع البساطه الروعه والتواضع ّ والخفه ّ .. :)


بعيدا ً عن المماطله والمراوغه في الحديث ، وبعيدا ً عن تجسيد شخصيتي
كـ شخصيه جديّه ، ترفض الضحك والفكاهه والكوميديا بكل ماتحمل الكلمه
من معاني جميله .. ]



أود سـّرد لكم .. لما حاولت التطرق لهذا الموضوع :


في أحد الأيام وأنأ أتجول في جامعتي الجميله والرائعه بـ طلابها
وطالباتها .. الذين لا يكترثون بالدراسه كل إكتراث .. شعرت بالملل
والسآمه .. ومن منا لا يشعر بتلك الصفتان .. !

رميت ُ التفكير في ذهني ، وحينها طرق صوت الجرس ..
ليس جرس إنهاء الفسحه بحكم وجودنا في حرم الجامعه ، !
إنما جرس عقلي وفكري ، .. ]

حينها فكرت بأن أركض جاريه ومنطلقه إلى صندوق الصحف الجامعيه
[ جريدة آفآق ] كي أمتع وقتي وأتسلى بكل ما هو مفيد . !
[ لا أتظاهر بالمثاليه بقدر مأ افكر بـ إيصال الفكره لكم بـ الشكل الصائب ]


خطفت الصحيفه ، مبتهجه وإنتقلت إلى مكان يفعمه الهدوء والصمت ..
قمت بالتنقل بين الصفحة والآخرى إلى أن لفت نأظري [ بوستر ] يحمل
هذا الكلام :

هناك مسابقه عن أجمل مقاله ، يحق لجميع الطلاب والطالبات المشاركه
فيهآ ، والفائز يستحق الشكر والثناء في حفله تكريميه في المكان ... إلخ



[ بعيدا ً عن الإعلانات والإفشاء عن مكان الحفله قد أفوز وأكرم ُ في هذا المكان ]


بحكم وبناءا ً على موهبتي وشغفي الشديد للكتابه ، فكرت بـ المشاركه
وكلي أمل بالوصول إلى المركز الأول ، فـ أنا لا أقبل أن أكون إلا في الصفوف
الأولى ، وهذا تواضع كبير مني .. :)


وها أنا كتبت المقاله ، وإنتهيت لكن إلى الأن لم أقدمهأ لـ اللجنه ..




\




أتيت بها إليكم ، لعلكم تستمتعون بالقراءه ، وتعقبون عليها ..
إن كان هناك تعديل سـ أقوم بتعديله وإن كان هناك أخطاء
سـ أحاول تصحيحها .. فـ أنتم تحكمون وآنآ أتقبل التقييم .. ]








،








إستطراد النص :




لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
غزة بدآية الآمل المنشود .. إعتدنآ على سماع الضجيج والصراخ والنواح بين أهالي فلسطين وفي وجه الخصوص منطقة غزه .. تعتليهم وتعتريهم دوما ً الآهآت والويلات والبطش
النهب والسرقات وتسليط الاسحله على رقابهم من باب اذلالهم ومن باب إخضاعهم للإستسلام وترك فلسطين لأيدي المحتلين ولأيدي السفهاء عديميّ الرحمه وعديميّ الرفق
بالإنسان أو بالأحرى بالبشريه جمعاء .. سوى إنها تنحاز وتتعصب مع أبناء جنسها الفاسد الذين لا يكترثون بأحد سوى بأنفسهم وها هي العنصريه وحب النفس تتمحور وتتضحم
في دواخلهم
وهذه ابشع صفات الإنسان وامقتهأ ، وهم كذلك شعب منبوذ وغير مستحب وغير مرغوب لدى الأغلبيه .. !

فقد آستطرد آحد الرجآل النآزيين مخاطبا ً اليهود بقول :
" إن أرض فلسطين ليست إرثكم ولا ارضكم .. فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتله ومصاصي دماء الشعوب " ...


ها هم عصابة من المجرمين زرعوا الذعر والهلع قي قلوب الشعب المسالم ّ والشعب الصامد في أرضه لا تهزه أشد الرياح فلن يتزحزح عن أرضه ..
فهو شعب لا يقبل الهزيمه ويهتف بقول : ننتصر أم نموت ونحن نحارب !

أصيبت غزه بنزف وجرح بالغ منذ الإحتلال اليهودي .. وها هي ّ تنزف إلى يومنا هذا .. ونحن نقف مكتوفي ّ الأيدي وإن حاولنا المساعده والإقدام فـ للحظآت معدوده تملئ
أذهاننا وعقولنا وأجسدانا بحب التضحيه وحب الدفاع عن إخواننا في فلسطين وبعد مكوث دقائق نطلق ساقينا ً للهواء فرارا ً وخوفا ً من الأعداء .. !
أنهلت الآهآت وإنسآبت الويلآت على أرأضي غزة .. ! ترعرت البشريّه الفلسطينيه في ذعر وهلع وفزع وخوف سرمديّ غير منقطع منذ بداية إندلآع الحرب ّ
عليها من قبل العدوان الغآشم الجأئر الذي نٌزعت من قلبه الرحمه والرفق بالإنسان .. تهطل عليهم الألام والأوجاع كالوابل الذي يهطل بشدة وكثرة ..
كادت المنغصات والأكدار تغدو جزء لا يتجزأ من حياتهم الطبيعيه والمعتاده .. أصبح الفقر والقحط يسود الأراضي والبيوت والمدن الكبيره منها والصغيره ..
يفتقرون إلى الملبس والمكسى والمسكن وأيضا ً المأكل والمشرب .. ! إذ كانت تلك الأساسيات تنقصهم فما بالك في الكماليات والشكليات الشبه أساسيّه .. !
حالهم لا يسر صديق ولا يغيظ عدوا ً ، حالة لا يمكن أن يصفها إلا من يعيش فيها ..

فقد تشتت الأسر وتبددت العلاقات الإنسانيه والبشريه جمعاء و تزلزل كيان الأرض الطيبّه وتزعزعت الطمأنينه وإنشلت حركة الدوله في الصعود والتقدم
حالها كـ حال أي دوله تسعى خلف التطور وموآكبة الحضاره الجديده من جميع أركانها وإرتطمت بجدار صلب كان أشبه بدافع قوي إستمدها بقوه وصلابه للوقوف
ضد كل تلك العقبات والعرآقيل التي حٌفرت من أجل وقوع هذا الشعب الصادم فيها ..


لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس .. تلك المقوله التي تمسك بها الشعب الفلسطيني وتشبث بأطواقها كمآ أنه
الأخطبوط الذي إذا تمسّك بشي لا يتركه حتى موته وزواله .. !

لماذا نصمت وكأن ما يحدث حدث هينّ .. !! لما الجمود والتكتف خلف ستائر الجبن والضعف والوجل ..!
أصبنا بذهول في الوهله الأولى منذ الإحتلال ووقفنا وقفه صارمه نسعى من خلفها المساعده وبذل الدفاع من أجل فلسطين .. لكن اليوم نحن نعتاد على هذا
الأمر فقد اصبح وكأنه حدث في الماضي السحيق طوت عليه الأيام ولا فائده من الوقوف مساندة ً للشعب الفلسطيني .. !!
أصب جام غضبي على الصمت الذي يعتري العرب في أنحآء وأرجآء العالم العربي والرقعه العربيه ، أصبح يتفشى الجبن ّ والتراجع المخيــّف الذي يشكل حاجز
ضعف ووهن يحوم حول كل إنسان عربي ّ خائن ! لما لا تفيق ضمائرنا وتستيقظ قلوبنا وتنهض عقولنا وأذهاننا لنقف مجددا ً [ نحن العرب ] أمام تلك النكبات
وأمام تلك المحن التي لا تزول إلا بقوه وتعاون وتكافل ما بين العرب يدا ً بيد نشد بعضنا بعضا ً لنكون صفا ً لا تهزه الأصوات ولا الأسلحه ولا الهتفات ..
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالبُنْيانِ يَشُدُّ بَعْضُه بَعْضًا" ...


ما أصاب غزه من سباب ّ وشتم وتعذيب وتنكيل وضرب مبرح ، وإذلال وسخط .. ! فقد تشردوا النساء والأطفال وأصبحن ّ مفجوعات وأرامل ..
فتم ّ تقلص وإضمحلال الحقوق وطمس معالم حرية الرأي والتعبير لما كان يعتليهم من إجرام قاسي حتى النخاع !!
لابد أن يرسم لنا هذا الإجرام صوره تدفعنا وتقودنا إلى التحرك ّ والنهوض بكل قوتنا وبكل عزمنا .. ! لنتصدى لكل ما يأتي من هذا العدو المحترف
بوسائل الشر والخداعه والكذب والإحتيال !! لماذا نجعل أمأم أعيننأ غشاوه ونتظآهر بأن مأيحدث لغزه مجرد أمر إعتيادي وإعتدنا على سماعه ..؟
لماذا البعض يرد بكل برود وفتور ويقول : حاولنا المساعده لكن بلا جدوى حالهم يستاء دائما ً ونحن قد أحسسنا بالملل
والرتابه والإسطوانه المكرره يوميا ً .. فهذا ما كُتب عليهم ؟ لماذا هذا الجمود الذي تجتاح العرب ويتغلغل في دواخلهم إلى أن يصبحوا مجرد أناس محنطين
لا يجدون نفعا ً ولا فائده ؟ لماذا هذا الكم الهائل من البشريه البريئه تقتل وتبيد وتسحق ونحن كـ الصم البكم العمي ُ الذين لا يفقهون ؟ لماذا جعلنا
من أنفسنا كـ الدمى تقوم بتحريكنا من هي أقوى منا ونحن نخضع لما تقوم بفعله حتى لو كان بالسيئ الغير مرغوب ؟ لماذا جعلنا أنفسنا تحت أخمص قدم
العدو وإستسلمنا بتلك السهوله التامّه ؟ لما لا نفكر بالرجوع إلى عقولنا وإيقاظها مجددا ً ؟ لماذا لا نتمسك بأطواق القوه والعزيمه والإراده ونحاول زلزلة
كل ما هو يسيئ بحق شعوبنا العربيه والإسلاميه جمعاء ؟ لماذا لا نتفق لمرة واحده فقط كي نخلق بهذا الإتفاق العجائب والظفر والنصر والفوز العظيم ؟
لماذا لا نكون كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ً ولا نلتفت للوراء خشيه ألا نرجع مجددا ً بعد رؤيه الراحه التي يدعيها البعض ؟

أسئله وعلامات الإستفهام .. ليس بالضروره لكل سؤال جواب وليس بالضروره لكل جواب سؤال .. لكن بالضروره الحتميه بأن يكون لكل إراده وعزيمه فعل وجهاد ..
وهذا هو الهدف الذي نرنو للوصول إليه آملين أن يعود بالنفع والفائده على جميع إخواننا واخواتنا المسلمين في غزه وفي أنحاء وأرجاء الدول العربيه ..

من يطلب الإستغاثه ومن يطلب العون والمعونه ومن يطلب احبال الإنقاذ ومن يطلب سفينة النجاء نقول له :
كم زورق لعبت به الأمواج ثم رسى .. وكم اذى إلتحق بـ شعوب كبيره وضخمه لكن في النهاية فازت بالنصر العظيم وبالفوز السحيق وكان خصمها اقرب
إلى الهزيمه الوخيمه والجسيمه .. !
لا نريد الهوان ّ واللامبالاة .. نريد الوقوف وقفه يرجف ويهتز بها العالم أجمعه .. لا نريد أن نكون كـ البعض الذين يقولون بأننا كنا نعطي ونبذل قصاري جهدنا لمساعدة
هذا الشعب المنكوب لكن بلا جدوى فكأننا لم نفعل شيئا ً سوى الخساره الماديه ! لكن ردا ً وتعقيبا ً على ما جاءت به ألسنتهم قائله : [قطرة المطر تحفر في
الصخر ، ليس بالعنف ولكن بالتكرار ] ، ومن يقول بأنه التكرار والإعطاء دوما ً لا يجدي بنفع .. !

وأيضا ً نريد إغلاق مسامعنا عن من يدعي ويقول ويتفوه بـ أنني أستحي من إعطاء القليل وليس بإستطاعتي إعطاء الكثير بحكم حالتى الماديه الشبه كسيفه ّ ،
[لا تستحي من إعطاء القليل ، فإن الحرمان أقل منه ] ..

غزه تحتاج إلى رجال يتسمون بالقوه والشجاعه والبسالّه المفرطه لمواجة جريمة اليهود العدوانيه والتي تشرف عليها دولة الإرهاب أمريكا !
غزة تحتآج إلى رجال صارمين بتصرفهم وواقفين كـ الجبال التي لا يهزها الريح الشديد ولا تذيبها ويحّور من هيكلها الوابل الغزير .. !
غزة تحتاج إلى نساء يشاركن بهذا المضمار من حيث الدعاء والتبرع ّ وبذل ابنائهن في تلك الحرب الحامية الوطيس .. !

بإستطاعتنا دعمها و تحفيزها وتسليحها بكل وسائل القوه والبقاء والديمومه .. فلا نسرق الأمل من أعين وبصائر أهل غزة .. إنما نخلق الأمل ونجعله يتجدد بين الفينه والأخرى ،
يا غزة لا تقنطي ولا تيأسي فنحن العرب قادمين إليك ِ بكل ماتحمل المعاني لكلمة [العرب] فنحن عـُرفنا بالشجاعه وعدم الإستسلام واليأس .. فنحن عـٌرفنا بالتصدي
التقدم وعدم التراجع والتخاذل .. وأيضا ً عـٌرفنا بحب التضحيه من أجل بني جنسنا وأبناء دمنا .. فإذا كان البقاء ليس دائم فإن النصر ليس بعيد .. وليس بـ أمر مستحيل فـ تبا ً للمستحيل ..
فنحن تـٌزرع في قلوبنا الثبات على أرض المعركه وعلى ساحة الحرب رافضين ومحتجين لكل من يكن لنا الكراهية والبغضاء ..نستمر ونتسمر لنصل إلى أعلى
المراتب ولنصل إلى الظفر والنصر الساحق لكل الأعداء .. فلا تبكي ولا تحزني فإنت ِ المنتصره دوماً وهم الخاسرين أبدا ً .. لا تبكي فدموعك قد تغرقنا نحن العرب
وتميتنا فلا تستطيعين أن تستنجدي بنا بعدها ! فلا تبكي .. كوني كما كنت ِ منذ نعومة أظافرك ِ . كوني القويه ّ النبيله التي تأبى الهزيمه و تأبى الموت الزؤام .. !
فنحن آتين إليك بكل جوارحنا وبكل أحاسيسنا ، نتضامن معك ِ ونقف في صفوفك َ لعل وعسى ننصرك ونحقق مبتاغك ومبتغى كل إنسان مسلم ومؤمن يشعر
بإحساس الألم ويسمع صرخات طفل يفقد أبويه ويهتز عندما ينظر إلى حال النساء وهن ّ على الأراضي وعلى الأرصف وفي الشوارع يبحثون على شي يسد به رمقهم ,
ويغير على أبناء غزة التي إنتهكت حرماتهم وسُفكت دمائهم وشقت أيديهم وأرجلهم ، فلا دواء لهم ولا علاج لهم ،.
سوى الصبر فرب محنه تكون منحه ورب ضاره تكون نافعه [ فمن يصبر ينال عند الله الأجر ..
فلا تبكي يا غزة فأبنائك لن يموتوا أحياء لأنهم شهداء ..
فلا تبكي ياغزه فـ النصر قادم .. فإنت لست أول فتاة تغتصب ولست أول فتاة تنكل وتضرب بشراسه .. فهناك فتيات ضربنا وإنتصرنا وهنآك فتيات إغتصبن
وعشنا وهناك فتيات قيـّدن ومن ثم حررنا .. لا تبكي يا غزة خلي دموعك صبر يداوي لجــراح لا تشكي يا غزة خلي شكاك نصـر بلا قوة ولا سلاح ..

وأخيرا ً أختم مقالي قائله ومستطرده بـ ما جاء على لسان عليّ كرم الله وجهه :
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري \ أصبر حتى يأذن الله في أمـــري
وأصبر حتى يعلم الصبر انني صابر \ على شيء أمر من الصبر ..















\












ختاما ً
.. ]



الفلسفه جميله ، والأجمل منها هو علم الكلام ..
لا بئس منها إن لم تخرج عن إطار الدين الحنيف والشريعه
الإسلاميهّ .. ولا بئس منها إن لم تخدش الحياء وتخدش
الآخرين ، ولا بئس منها إن لم تتعدى على حقوق الغير ..
من أي ناحيه من النوآحي .. ]]


فـ قد قال إبن سينا : يا من تقولون بأنه الفلسفه لا طائله منها
أثبتوا لي ذلك فإن إستطعتم فـ أنتم فلاسفه وأنتم لا تشعرون ..






::::






لكم حبي وتقديري وإمتناني ،


كن جميلا ً ترى الوجود جميلا ً .. []





[ كم هيّ جميله المسابقات ]



،













التوقيع :
،

هندسيّة الحوار