بم شعرت السيدة آمنة (أم رسول الله صلى الله عليه و سلم) عند مخاضها؟
ج شعرت السيدة آمنة (أم رسول الله صلى الله عليه و سلم) عند مخاضها
بنور يغمر دنياها، ثم بدا لها كأن جمعاً من النساء من بنات هاشم يحطن
بمضجعها ويحنون عليها، وخيل إليها أن من بينهن " مريم ابنة عمران،
وآسية امرأة فرعون، وهاجر أم إسماعيل!".
ما العبارة التي كانت ترددها السيدة آمنة عند وضع وليدها
رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟
ج العبارة التي كانت ترددها السيدة آمنة عند وضع وليدها
رسول الله صلى الله عليه و سلم: " أعيذه بالواحد، من شر كل حاسد ".
من هي مُوَلِّدَةُ رسول الله صلى الله عليه و سلم من أمه آمنة؟
ج مُوَلِّدَةُ رسول الله صلى الله عليه و سلم من أمه آمنة هي:
الشفاء أم عبدالرحمن بن عوف.
ما أول ما فعلته السيدة آمنة عندما وضعت وليدها (رسول الله صلى الله عليه و سلم)؟
ج كان أول ما فعلته السيدة آمنة عندما وضعت وليدها
(رسول الله صلى الله عليه و سلم)
أن أرسلت إلى جده عبدالمطلب تبشره بمولد حفيده.
كيف استقبل عبدالمطلب خبر ولادة حفيده (رسول الله صلى الله عليه و سلم)؟
ج أقبل عبدالمطلب مسرعاً، وانحنى في حنو على الوليد، ليملأ منه عينيه،
وألقى كل سمعه إلى آمنة وهي تحدثه عما رأت وسمعت حين الوضع،
ووعى ما قالت، ثم حمل حفيده العزيز بين ذراعيه في رفق ورقة،
وانطلق خارجاً حتى أتى الكعبة، فقام يدعو الله ويشكر له أن وهبه ولداً
من ابنه الفقيد الغالي، ثم رده إلى أمه،
وعاد لينحر الذبائح ويطعم أهل الحرم وسباع الطير ووحش الفلاة.
بم عوذ عبدالمطلب حفيده (رسول الله صلى الله عليه و سلم)
وهو يطوف بالكعبة؟
ج عوذ عبدالمطلب حفيده (رسول الله صلى الله عليه و سلم)
وهو يطوف بالكعبة بقوله :
الحمد لله الذى أعطانى هذا الغلام الطيب الأردان
قد ساد فى المهد على الغلمان أعيذه بالبيت ذى الأركان
حتى أراه بالغ البنيان أعيذه من شر ذى شنآن
من حاسد مضطرب العنان
كيف استقبل عم (رسول الله صلى الله عليه و سلم)
عبدالعزى بن عبدالمطلب (أبو لهب) خبر الولادة التي بشرته بها
جاريته ثويبة الأسلمية؟
ج استقبل عم (رسول الله صلى الله عليه و سلم)
عبدالعزى بن عبدالمطلب (أبو لهب) خبر الولادة التي بشرته بها جاريته
ثويبة الأسلمية، بأن أعتقها.
لم عَدَلَ عبدالمطلب عن أسماءِ آبائه وسمَّى حفيده (محمداً)؟
ج عَدَلَ عبدالمطلب عن أسماءِ آبائه وسمَّى حفيده ( محمداً )،
ذلك أن الاسم لم يكن ذائعاً بين القوم،
وقال " أردت أن يكون محموداً في الأرض وفي السماء".
هل خُتِن رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟
ج ورد أن جده عبد المطلب خَتَن رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم سابعه،
وورد أنه صلى الله عليه و سلم وُلد مختوناً مسروراً أى مقطوع السُرة ،
فأَعْجبَ ذلك عبد المطلب وقال: ليكونن لابني هذا شأن،
وقيل خَتَن جبريل رسول الله صلى الله عليه و سلم لما طهر قلبه.