’’
اللَيلة الوآحِدة والخَمْسُونَ
ليالي الحياة ليست محصورة ولا مقصورة .. بجمالها وجلسائها
فـ منها مايجبرنا على الصمت ومنها ما يأخذ منّا حديثاً لا نهاية له ’’
وقد تنجح بعض الليالي في إختزال صورة
لها داخل إطار الروح فنأتيها متى ما استطعنا
وقد نبكيها عند ثورة الحنين بزمن الإمتناع
فـَ الوقوف على هذه الليالي يختلف عن الجلوس فيها
فـ الوقوف بُعد استكشاف لتفاصيل المكان
وللجلوس بُعد استقراء لتاريخ الزمان
بختصار ’’ هناك ليالي لا تنسى
’