عرض مشاركة واحدة
قديم 22-02-2013, 05:45 AM   رقم المشاركة : 23
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اشتقت لك غاليتي احاسيسي (هدى)


قد اكون متأخره وقد تكون عادت المياه لمجاريها بينك وبين اكسجينك للحياة (امك)
وهذا ما أرجوه

أحلامنا بالنسبه لهم مجرد اوهام رسمتها لنا الدنيا مع تطورها واختلاف اوضاعها وانها مكروه لنا لأنها
لاتمت لهم بالصله وليست من عاداتهم وتقاليدهم


يحتاجون للمجاراة بكل ماتستطعين من قوة لابد ان لديك مفاتيح قلب امك
رغم انني لا أرى في امنياتها مايمنعك


لكنني ايضاً اشعر بك ونبض احلامك الذي لاربما
لاتنامين الا وانتي تنسجينه قبل غلق عينيك





استمعي لها ونفذي مآ تأمرك هي طريقك للجنه
والتوفيق واتركي احلامك تنتظر على قارعة الطريق
فلربما هناك شيء جميل ينتظرك ويلوح لك من بعيد ولكن بصيرتك غطت نظرها

كومة احلامك التي اسأل الله ان كان فيها خيراً يحققها لك




اطال الله في عمر امك ورزقك برها ورضاها فنحن ياهدى بحقهم مقصرون




على فكره اعتبريه طلب واذا لي شوية ذكرى او طاري ببالك حققيه




(روحي لأمك احتضنيها وبوسة على راسها وايدها واحضنيها وحلو لو تطولين وقومي وارجعي غرفتك واذا سألتك
قولي بدون سبب بس كذا )




امهاتنا ياهدى مثل الأطفال كل ماكبروا احتاجوا لرعاية واهتمام وتنفيذ اوامرهم حتى على حساب
احلامنا وامنياتنا لكن صدقيني اثق انك تملكين قلب وفكر يغير امك وايضا يعيد المياه لمجاريها




حفظكن الله



مـ الشوق ـلاك







رد مع اقتباس