وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته المشرفه ضناني الشوق لقد حملني شكرك حملآ لست أعلم ان كان بإمكاني الإرتكاء له. ولكن ثقي أنه حين ارتكائي لن انهض بما لا يرضي ذائقة من يقرأه. مع تمنياتيي لكل من يقرأ هذه القصيده بطيب الإستمتاع. تحياتي غريب