أسامة في محراب العشق تبقى الكلمات تتهدهد في كفوف النداء وتترك خطوطهُ تؤذن في تلك المحاريب حتى يأذن الفجر راقي حرفك حين يكتب في سطور صنعها قلمك كن بخير الناي