عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-2004, 11:15 PM   رقم المشاركة : 18
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم

قال تعالى

وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً. فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً .
صدق الله العظيم
النساء (..83 .84 ).
وتفسير الآيتين مفصل ومشروح شرحا وافيا فى كتب التفسير .
اما ما نحن بصدده الادب فى الدين ....... وتعلم بلاغة القرآن.
القرآن حى نور يمشى بيننا الى يوم الدين وبه آيات لم تحدث بعد ومنها ما يحدث فى الدار الآخرة والحساب .

اسلوب الخطاب لمن فى الآية الاولى ........؟
اما الثانية فالمخاطب سيدنا محمد ............!
فالمولى عز وجل عندما أمره وهو خير البشرية قال له ........
لا تكلف الا نفسك ......!
وحرض المؤمنين
ولم يقل المسلمين ......... لان سيظهر من دومهم لا نعلمهم الله يعلمهم .
هذا مع النبى صفوة خلق الله
فكيف بنا اليوم ؟
نصدر الفتاوى وننصب انفسنا قيمين على كافة المسلمين
نطوع الاوامر والنواهى حسب ما يتمشى مع وضعنا فى الحياة
مع ان المنهج واضح لا يتبدل ولا يتغير .
__________________
لابد على العلماء اليوم ان يوضحوا للعامة ما هو الجهاد بانواعه
وما هو القتال الذى امرنا به الله فى القرآن ؟
______________
والذى يحدث من غوغاء فى العالم سببه بعدنا عن المنهج وفهمه فهما مغايرا عن
اسباب نزوله اسلوب تطبيقه
الفتاوى الفردية سبب فى الانشقاق بين صفوف المسلمين
وما حدث فى الرياض من تفجيرات اخيرة خير دليل على ذلك الكلام .

آداب العبودية

هل يجود أحد على الله ؟
افى الله شك ؟
وفوق كل ذى علم عليم .
وما اوتيتم من العلم الا قليلا .

فعندما يغتر العالم بعلمه يثبت انه لا يعلم شىء .

شكرا لكم
دمتم بخير







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.