توصيله صديق لجامعه القاهره بسلام
كان يوصلني حتى
شارع الجمهورية ويتركني
اواصل المشوار فاجتاز شارع
الجامعه رايح جي وأقفز فوق
الحواجز مرة وقعت كدت افقد يدي
وظللنا أشهر على انها توصيلة محترمة
كريمة يستوجب ان أظل
أشكره عليها والوح له
حتى يتوارى من الشارع
حتى ركب معنا صديق :
يا راجل دا قطار
الانفاق او الميكروباص اريح
ولكني بقيت أشهر يوصلني
و أموت في الانحناء له شكرا.
حتماً كل ماريت سياره تشبه سيارته
ركضت خلفها واشر وضحك على مشاويرنا.
.