[سُكـونْ]

موقف طريف ولكنه مفجع بنسبه لي
الطريف فيه لم ادركه الا بعد النجاة ..

كنت خارجه من الجامعه اسير في نصف الطريق
اقطع سير السيارات كنت دائم على حذر منها ولكن
وانا اسير في الطريق اقبلت سياره مسرعه كنت في
هذه الحظه انظر الى الارض مشغولة الذهن سمعت صوت
والتفت والا بسياره رأيتها مقبلا مسرعه كا الموت النازل تسمرت رجلي
على لارض من شدة الفجع ظننت انها اقتربت مني احسست بأن
لن يجرؤ احد على انقاذي والوقت اضيق من ان يتسع لشي
عندما اشتد الصوت ادركت ان الموت قريب فا اغمضت عيني حتى لا اراها وهي تصدم بي
عندما توقفت السيارة بعد ما كانت مسرعه انطلق صووت من السياره قوي كان صوت عجلات السياره يلتصق بالارض كانت محاولت السائق ايقاف السياره ونتج هذا الصوت المزعج والمخيف سمعته وشددت
غمضت اعيني شعرت باألآم في جسمي وهي بعد لم تصدم بي لم افتح عيني الا بصوت
السائق السياره يصرخ ويقوول لي بصوت الغضب والقهر ((( تحركي يا ملعووونه )))
عندها ادركت ان الخطر زال واكملت مسيرتي بسرعه خوفا من ان السياره تسرع مرة اخرى ,
وعندما وصلة الى الرصيف حمدة الله على سلامتي بحثت عن سيارتي حتى رايتها وركبت وعدت الى المنزل بحمد لله وفضله.
تذكرته وضحكت على نفسي وعلى كلمة السائق جزاة الله خيرا

هههههههههههههههه