خميسٌ جذ وصلهـــُ يا صاحبيّ
إليكما دونما تفنيدٍ خجول ‘‘‘‘‘
حبها وهما (كعين الباء) في أعذب
الكلمات‘‘ يروادنا سماعهــُ ممتدا
لينبينا بنوع آخر مجهول؟
سقمها داءٌ يا هؤلاء لمن خالوهــ دواء
طعامها مُر& فهاتِ ثغرك يا زمن وقبّلْ
ثغرا/ مرغوما/ مثكولا بين وحول.
فلا غرو أن تشبعو عطشاً بثغر
}قد ‘ قُدْ{
حتام أغني ولا هيَ ازمعت بلدِّها
نحوي فلربما كنت ناصحا لا ماصحا
لا زلت أرائكم فهاكم قبلتي لو...
رافقتكم اينما كنتم‘‘ |