// وأقضِي أيامي المُقبلة على آمال عريضَه ومُعلّقة بخالق البشر ومُصرف أحوالهم وأُمورهم وكُلي طمَع بأن يكتب لِي مِن عندَهُ مَا يجعلُني أقنَع وأرضى وَ أُسلّم تسليِما. ربِّ إنّي إليكَ راغِـب. //