إلى القادمين و إلى المتسللين أينما كانوا ، أهلاً بكم مِنْ شقِ الباب كالنور تأتون .. تعبرون الأفئدة نقوشًا إلى الذاكرة تختفون خلف كنية زائر و تختفون في العدم و أنتم باقين في ذكريات البياض إلى أبد الأبدين ! يتذكركم المتصفح كنتم هنا أو هناك !