يلازمني هذه الأيام ذلك المشهد المؤلم لكنني أعلم تماما أنني لن أحتمل أن تكون الصفعة أنت سيدها مرة أخرى .. وتأكد .. في هذه المرة لن تجدني أبدا وستعيش أبدية الوحدة وسأسكن عالما لن تكون فيه مطلقا