درب المحبة
قصة جميلة وقد تحدث
ولعلك فتشتى فى ذاكرة الود سترين ردى
الا ان الشاهد
وما ربك بظلام للعبيد
فعندمنا تُنتَزع الرحمة من القلوب
فتصبح الدنيا وكأننا كما وضفتِ غابة
فاِن لم تكن ذئباً فتأكلك الذئاب........هذا منهج اهل الغابات
وما تنتهجه الصهيونية العالمية اليوم اشبه بذلك
ونعوذ بالله من سوء المنقبل وتحول عافيته
لك مودتى
ودمتم بخير