عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2004, 03:49 PM   رقم المشاركة : 5
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

نورس الود

شكرا لكم على ادارتكم الحكيمة
وكل عام وانتم بخير


اليكم


اليكم خبر الشرق الاوسط اليوم : وفيه امر يدعو للدعابة حقا وهو ما تكرر السنوات الاربع الماضية منذ ان استقال الرئيس بوش من عمله كمتشار لدى عائلة ( بن لادن ) في مشاريعها في تكساس والى ايامنا هذه مرورا بمئات الصور التي تظهر انه مجرد مذيع تلفزيوني لمن خلفه ومن اظهره وابرزه وقرر عنه انه الرئيس الناجح والشرعي بفارق خمسة اصوات لاشخاص كانوا مخمورين على ما يبدو ليلة الانتخابات ونسوا الادلاء باصواتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من مجموع 250 مليون صوت تقريبا ؟ كيف حصل ذلك . (توجد ما يسمى المحكمة الاتحادية العليا و عدد من اعضائها من جامعة ( ريال )( مركز محفل جماعة الجمجمة والعظام في امريكا ) التي يثار حولها ما يثار ).

وللتذكير ايضا : نضع شخصية كيندي وعائلته التي دفعت ثمنا فادحا لهذه الفئة التي تدير من طرفي خفي سياسة الولايات المتحدة والعالم من خلالها وتقوم بابراز من ترغب وتستخدمهم واجهة تلفزيونية فقط ...

وهذا خبر مضحك اخير عن هذا الخمرجي الحشاش الابن بوش والذي يحضرون له مفاجئات كبيرة قادمة ربما يكون منها القبض على اسامة بن لادن الذي هو بين ايديهم الان وينتظرون اللحظة الانتخابية المناسبة لبث هذا الخبر بنفس طريقة الكشف عن المجرم صدام حسين الكاذبة والذي كان بين ايديهم واختاروا للكشف عنه وقتا مناسبا كانوا فيه اعلاميا في وضع تعيس امام حلفاءهم وامام العالم , وتحول القبض عنه الى خطوة جبارة للاحتلال غطت على الكثير مما فقدوه من مصداقية عالمية ( كذب ادعائاتهم بوجود اسلحة كيميائية وغيرها ) حيث قامت عليها مثلا شرعية شن الحرب على العراق !!!!!!!! .................... وهكذا








هل كان أحدهم «يلقن» الرئيس بوش إجاباته عبر جهاز لاسلكي أثناء المناظرة التفلزيونية؟

لندن: «الشرق الأوسط»
أثار نتوء ظهر على ظهر جاكيت الرئيس جورج بوش في مناظرته الرئاسية مع مرشح الديمقراطيين الاسبوع الماضي موجة محمومة من التكهنات على مواقع شبكة الانترنت المختلفة والصحف اليومية في الغرب. ويتوجه بوش نحو المناظرة الأخيرة غدا، وهو يواجه اتهامات بأنه كان مزودا بجهاز اتصال لاسلكي «لتلقينه الإجابات الصحيحة».وقد شوهد النتوء في الجزء الخلفي من جاكيته، اثناء المناظرة الاولى في فلوريدا، فأثار تلك الموجة من التكهنات والاتهامات بأنه كان يحمل جهاز راديو يتلقى من خلاله توجيهات من طرف ثالث. وقد نفى البيت الابيض صحة هذه التكهنات. ونسبة للتقارب الشديد في شعبية المرشحين قبل 23 يوما فقط من يوم الانتخابات، كان نشر صور تكشف عن وجود شيء شبيه بالصندوق الصغير بين كتفي الرئيس، امرا مزعجا للغاية لمساعديه.
وعندما طلب الى كارل روفى، كبير مستشاري الرئيس الاستراتيجيين، ومصدر الشبهات بالنسبة لدعاة نظرية المؤامرة من بين الليبراليين، بالاجابة بجدية ووضوح على ما ان كان الرئيس قد تلقى اجابات من مصدر خارجي، نفى نفيا قاطعا ان يكون هناك اي نوع من الخرق لقواعد الحوار. وقال المشرفون على الحملة الانتخابية ان الرئيس «لم يكن يحمل اي شيء تحت جاكيته. اي لم يكن يحمل مذياعا، او جهازا لاسلكيا او قميصا واقيا من الرصاص. وقالوا ان ذلك لم يكن سوى «ثنية» في الجاكيت.
وقد أوردت صحيفة «تايمز» البريطانية أمس و«نيويورك تايمز» على موقعها الالكتروني اول من امس، ان حائك الرئيس بوش، جورج دي باريس، نفي تلك التهم. وقال ان النتوء لم يكن سوى جيب في خلفية الجاكيت. وقال سكوت ستانزيل، مدير حملة الرئيس بوش: «هذا شيء مضحك. بعض الناس ربما يكونون قد قضوا ساعات طويلة في ارتياد مواقع الإنترنت اليسارية»، ولكن رغم النفي المتكرر، لا تزال التكهنات مستمرة باعتبار ان النتوء «لا بد ان يكون ناتجا عن شيء ما». وقال وليام هنت الذي يملك محلا للحياكة بسافيل راو، والذي تكلف الجاكتات التي يصممها بمواصفات خاصة ما بين 2000 الى 3000 دولار، انه لا يمكن لجاكيت او قميص ان يفسر ذلك الشكل الناتئ الذي بان على ظهر الرئيس بوش. وأضاف: «أقول، بدون ان يساورني مجرد شك، انه كان يحمل نوعا من الاسلاك يمتد على ظهره وتحت ملابسه. ومهما كان الجاكيت رخيصا فإن منظره لن يكون بهذا الشكل. لا بد ان يكون نوعا من أجهزة الاستقبال».
وقد قضى الرجلان عطلة نهاية الأسبوع وهما يمحصان بتدقيق شرس سيرة كل منهما، بعد ان استند كل جانب إلى اداء مرشحه في الجولة الثانية ليدعي ان النصر كان حليفه. وفي خطابات في اوهيو وفلوريدا، شكك السناتور كيري في حكمة بوش ونضجه ومزاجه. وقد استغل مساعدو المرشح الديمقراطي لحظة انفعال عنف فيها بوش منسق الحوار وقاطعه، ليصوروا الرئيس كرجل انفعالي غير مالك لزمام نفسه. واصدروا وثيقة من ثلاث صفحات وصفوه فيها بأنه «شبيه برتشارد نيكسون» وانه لا يتحكم في انفعالاته. ومع ان استطلاعات الرأي كشفت تفوقا محدودا لكيري على بوش، فإن اداء الرئيس كان أكثر تركيزا وهجومية من مظهره المتردد اثناء المناظرة الأولى.
وبعد ان ارتفعت معنوياته نتيجة لادائه وتوقف تدهور موقفه في استطلاعات الرأي، ظهر بوش في ولايات ميسوري وايوا ومينيسوتا وهو يردد شعارا جديدا ضد السناتور كيري. وصار الرئيس يعلن مرارا، وهو يشير الى عضوية كيري في مجلس الشيوخ التي امتدت 20 سنة الى ان منافسه «يستطيع ان يهرب ولكنه لا يستطيع ان يختفي». وصار جمهوره يردد وراءه هذا الشعار.
واستنادا الى استطلاع للرأي اجرته وكالة «رويترز» للأنباء بالتعاون مع «مركز زوغبي»، اعلنت نتائجه يوم امس، فإن كيري يتفوق بنقطة واحدة على بوش، حيث نال 46% نقطة مقابل 45%. ولكن استطلاعا اجرته مجلة «تايم» في نهاية الاسبوع اعطى كلا من المرشحين 45%. وما زال كيري متخلفا كثيرا في النقطتين الاساسيتين وهما العراق والارهاب.
وستكون مناظرة غد هي الأخيرة التي يستطيع فيها المرشحان تحويل اصوات غير المنحازين الى صالحهما. وتشير استطلاعات الرأي التي اجريت يوم الاربعاء الماضي الى ان اللقاء الأخير، الذي سيركز على القضايا المحلية، سيكون حاسما في تحديد مواقفهم.
وفي ولاية فلوريدا قال كيري امام جمع من مؤيديه، ان «اللحظة المدهشة» في مناظرة الجمعة كانت عندما سئل الرئيس عن تحديد ثلاثة اخطاء ارتكبها اثناء رئاسته. وكانت اجابة الرئيس هي انه «ارتكب بعض الاخطاء في تعيين البعض» وقال كيري: «لم يتمكن الرئيس حتى من تحديد خطأ واحد. اننا نحتاج الى بعض الراشدين ليديروا السياسة الخارجية للولايات المتحدة الاميركية».
من جانبه سخر بوش من وعد كيري بأنه لن يرفع الضرائب لأي شخص يقل دخله عن 200 الف دولار في العام. وقال بوش: «المشكلة هي انه لكي يلتزم بوعده هذا، فإن عليه أن يحنث بكل عهوده الأخرى».


************
بارك الله فيكم جميعا
ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.