لما تبقى في قاع ذاك الصندوق المظلم
لصيحات الغربة التي نادت صاحبها الذي رحل !
بلا عودة ..
بلا تشابه حتى !
بقايا
الكنز
شكرا لحضورك وحسبك أن الظل يرى بعض ماكان منه
رحمة الله عليك كان شامخا كحزني في غيابه ..
تقديري الخالص لرفاة ذاك العظيم الشامخ ..
دروب العنــا