{الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعون * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}
إن لله ما أخذ ، وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بأجل مسمى
(( اللَّهُمَّ اغفِر لحيِّنا وَمَيِّتِنَا ، وشاهِدنا وغائِبنا، وصَغِيرنا وكبيرنا، وذَكَرانَا وأُنثَانَا، اللَّهُمَّ مَنْ أحيَيْتهُ مِنَّا فأحيهِ على الإسلام، ومَنْ تَوَفَّيتهُ مِنَّا فتَوَفَّهُ على الإِيمان، اللَّهُمَّ لا تحرِمنْا أجْرَهُ ولا تُضلَّنا بَعدَهُ )).