تفاصيل الأربعين خريف وكأن بي أعيش كل تلك الأربعين لاأعلم هل هو جنون حرفك , أم أنه الأبحار بين طيات سطورك أم هو الاعتياد على جمال الفكر وروعة الحظور ! الناي العبدالله وفي كل قدوم سيمفونية مذهلة تداعب بها أوتار القلب لك كل التقدير والاحترام .