گلما يممنا وجوهنا نحو الغروب
نراهم مشرقين فيے أفق الفضاء
شمسا دافئهہ تبدد الظلام
غيثا يهطل علے قلوبنا برقهہ
تمسح آثار الحزن من عالمنا
قد تگون تلگ اللحظات هيے ملاذنا من واقعنا الأليم
لا ادريے گم من الوقت سيتحول المزاج حينها
گل ما ادرگهہ انها بمثابة حقنة مهدئ سريعة المفعول
هل آفاق الذاگره هيے سبب تناقضاتنا
ننتقل عبرها الے عهد أحببناه
ومن ثم نصحو علے صوت زمجرة الواقع الحزين .. ؟!