عرض مشاركة واحدة
قديم 30-11-2013, 09:31 PM   رقم المشاركة : 2
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

هناك قوارب النجاة في الحياة

عندما تلاطمنا امواج الظروف العاتيه او غيرها
نلتفت فنجد قوارب رائعه تحملك إلى بر الامان
ك قارب , الدعاء , و الصمت , و حُسن الخلق
, التواضع , التفاؤل ,
وغيرها الكثير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

وفعلاً قوارب رائعه وتحمل معاني جمّه
ولكن هناك من يغرق ولا ينجى بقاربه
كبله التشائم , ومحق فكره التشويش المبه
ولكن مهما تلاطمنا في امواج الحياة ,
سوف تبقى قوارب النجاة

متمسكين في اشرعتها ننجو من مطبات الأيام

التي تجهض الألام منها

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ليس هناك اروع من احتضان القلب بين حنايا الصدر

عندما يذهب الكل ولاتجد امامك سواء روحك فقط
مااروعها من احضان النفس بالنفس

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الذوق لمن يتنفس عذب الكلام
الذوق لمن يصافح من أساءه إليه
الذوق لمن عرف قدر نفسه
الذوق لمن احب غيره كَ حبه لنفس
الذوق من يراعي مشاعر الأخرين
الذوق لمن يحاور بأدب ويناقش بإحترام
الذوق لمن يصدق في مشاعره دون زيف او ريب
الذوق لمن يقف معكَ عند الشدائد
الذوق لمن يقدر الغير
الذوق لمن تمكنت منه الأخلاق النبيله

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الكلمة الطيبه ثمرة تغذي الوئام بين الأحباب
فهي الركيزة الحية والباقية في استمرار الحياة العذبه
ومن دونها صعب استمرارها
إن رأي الشخص وحواره يعكس مدى ثقافته وعقليته ووعيه

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
* اعرف مواطن الضعف في نفسك وغذها بغذا الثقه والقوه
* الإنكسارات المشاعريه يستحييل جبرها
* مهما بلغت من العلم لم تبلغ الذروة الكامله من الثقافه
ومااتيتم من العلم إلا القليل
* لاتكن كتاب مفتوح وروح شفافه الكل يقرأءك
* كن انت انت لاغيرك وتبع منهج سياسة ذاتك
* نم قدراتك وصقل الإيجابي وسوف تعانق النجوم

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الصمت ... لغه لايجيدها إلا كل شخص تفنن
بإدارة حواراته ومناقشاته
في بعض المواقف يرغمنا الموقف ان نلتزم الصمت
ليس ذلاً وخوفاً انما ترفع يجبرنا ان نكتسي السنتنا بالذهب
ربما نتكلم ونندم مراراً على كلمة خرجت من السنتنا
فالصمت طاقه تدفعك للتمهل والتركيز إلى ماذا سوف تنطق به

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ربما الحياة توخزنا بإبرتها في مطباتها

وفي احلامنا التي ربما تتبعثر وتصبح سراب
الحياة ماهي إلا مسرح كبير وانت وبذاتك تضيئ شموع مسرحك
التي ربما ينطفئ يووماً مآ , و ينبثق النور من خلال وخزاتها
التي شيدت ذاتك على الامها ومن ثم أنار الأمل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس