أهوى إنك تجافيني لكن بفكري ما أجافيك زاد العمر كان الاهات وبصمت سيف يذبح الكلمات والعين ذبلة من الدمعات واصبح لليل في قلبي حكايات ومازلت تسألني من بعمرك كان وتقول أكيد حبيبي في هذا الزمان