جاحد هذآ الغياب ! يحرگنيے بخيوط الوهم نحو الـ لآ شيے ء گأننيے على مسرح الدمى ! ولفرط غفلتيے مازلت .. گالطير المذبوح الذيے يرقص من شدة الالم .