ويَحملُني الحَنينُ إليكِ طِفلاً وقَد سَلبَ الزَّمانُ الصَّبر مِنّي وكَانَ العُمرُ في عَينيكِ أمناً وضَاعَ الأمنُ حينَ رَحلتِ عَنّي