أي عشق ذاك اللذي سُطّر
وأي نبض ذاك اللذي قاد جيوش الحرف للمُبتَغى
بين جنبات السطور هنا وفي زاياها البعيده سكنت أنفاسي
تراقب ذلك الجنون المُبهر على ضفاف جليدٍ يكاد يذوب
كنت ترسم طفلة بضفائر من حرف فششقت طريقاً لتوشم حرفك في النفس
مسيرتُك هنا مثقلةٌ بالجمال ومكتنزة بالدرر
كن بالقرب دوما
ودي وتقديري