عرض مشاركة واحدة
قديم 18-10-2012, 04:17 AM   رقم المشاركة : 5
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

الداعية ماجد أيوب |

في أول خطبة ألقيها دخت ولم أستطع أن أقف على قدمي
وجلست فوق الدقيقة لأني كدت أن أسقط أمام الناس ويغمى علي,
لكن تحاملت على نفسي وأصررت على إكمال الخطبة,
ومع هذا إلا أن الناس تأثرت وأعجبوا بها وكثيرين قالوا لي أنهم تابوا بعد سماعها,
تعلمت أنه يجب علينا أن نصر ونزداد في الإصرار وألا نستسلم أبدا
ونفعل كل ما نستطيع ولا نجعل الخوف يعيقنا عن الدعوة إلى الله


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



الشيخ محمد عبد المقصود |

متى شككت في هذا الكلام هل سيجلب الخير أم لا ؟
عليك أن تسكت
تختار البديل الأخر وهو السكوت




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




الشيخ نبيل العوضي |

المؤمن مرآة أخيه

والمرء على دين خليله

والمرء يُحشر مع من أحب

فاختر لنفسك صحبة ترفع بها رأسك وتفخر بها عند ربك


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




د.ناصر العمر |

قد يقول قائل: مادام نور الله في السَّموات والأرض،
فلماذا نجدُ بعض القلوب قاتمة ومظلمة!
نقول: إنَّ السَّبب هو وجود حجابٍ من قبل معاصي العبد،
يحجب نور الله، فكما أنَّ الشَّمس في رابعة النَّهار،
قد يحجب ضوءها سحب وغيوم، ولله المثل الأعلى،
كذلك تحجب المعاصي والذنوبُ نور الله عزّ وجل من أن يلِجَ إلى قلبه




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




مالك بن نبي - رحمه الله |

بنبغي علينا أن نتخلص من نفسية المستحيل ونفسية التساهل،
فليس هناك شيء سهل وليس هناك شيء مستحيل.




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



د.زغلول النجار |

إن أمية القراءة والكتاب في العالمين العربي والإسلامي اليوم
أصبحت وصمة عار في جبينهما، وسبباً رئيساً لتخلفهما
واستهدافهما من أعداء الله على تعدد مللهم ونحلهم.

فقد تخلفت الأمة الإسلامية مؤخراً عن هداية ربها وعن سنة نبيها حتى وصلت نسبة أمية القراءة والكتابة بين البالغين (فوق 15 سنة)
من أبنائها وبناتها اليوم إلى حوالي (58%)،

فإذا كان تعداد المسلمين اليوم في العالم يقدر بحوالي المليار ونصف المليار،
فإن معنى ذلك أن هناك حوالي 870 مليون نسمة من أبناء وبنات المسلمين
البالغين لا يحسنون القراءة والكتابة، وهؤلاء يصبحون فريسة سائغة
للمُنصِّرين وأصحاب الدعاوى المنحرفة إلا من رحم ربك.
وتصل نسبه الأمية بين الإناث إلى حوالي 80% في بعض البلدان الإسلامية،
وبين الذكور إلى ما فوق 60%،

وأمة هذا شأنها لا يمكن لها تربية جيل قرآني.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



الشيخ مصطفى العدوي |

من شروط حجاب المرأة المسلمة :
أن يكون فضفاضاً، وأن يكون واسعاً، وألا يكون لافتاً للأنظار،
فلا يكون هذا الثوب ثوب شهرة، فثوب الشهرة وإن كان فضفاضاً يمنع؛
لأنه يجذب أنظار الرجال إليه، والمرأة منهية عن فعل ما يجذب أنظار الرجال إليها،
ولذلك قال ربنا سبحانه وتعالى في كتابه الكريم:

{ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ }

[النور:31]،

كانت بعض النساء تمشي وهي لابسة الخلخال فتضرب برجلها
في الأخرى فيسمع صوت مشيها فيلتفت إليها الرجال فيرون منها شيئاً كالكعب
وشيئاً من القدم، فنهيت المؤمنات الصالحات عن هذا الفعل لقوله تعالى:

{ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ }


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



د. صلاح الصاوي |

إن المشروع الإسلامي للحضارة يستند إلى اليقين
الجازم بصلاحية هذا المنهج لكل زمان ومكان.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





الحاج مالك الشباز Malcolm X |

لا يمكنك فصل السلام عن الحرية، لأنه لا يمكن للمرء أن يعيش في سلام من غير حريته.


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس