عرض مشاركة واحدة
قديم 18-10-2012, 04:12 AM   رقم المشاركة : 4
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

۩ من أقوال العلماء و الدعاة

الشيخ نبيل العوضي |

لا تلُم غيرك وتنسى نفسك
لا تنشغل بعيوب غيرك وتترك عيوبك
لا تجعل أخطاء غيرك مبررا لقعودك

اعمل
واجتهد
وابذل
وانصح
وتعاون

وكن مفتاحاً لكل خير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






د.أمجد قورشه |

تبنى الصداقات على أساسات عديدة منها المحمود ومنها المذموم،
ولكن شتان ما بين صداقة بنيت على أساس حب الله
والحرص على الصديق إرضاءا لله وبين صداقة بنيت
على مصلحة خسيسة فإياك أن تكون من هؤلاء.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





الشيخ أبو اسحق الحويني |

اجعلها دستورا لك إن المقاتل لا يغير عقيدته وإنما يغير موقعه،
فلا يعنيك متى تصل وإنما يعنيك شرف الهدف الذي تسعى إليه.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






الشيخ محمد الغزالي - رحمه الله |

على العبد أن يضع البذور الصالحة ..

و سيُنضج الله له ما بذر...

و ما زرع أحد تفاحا فأخرج الله له بصلا !!

مايجنى أحد إلا ماغرس ..



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله |

ما من إنسان في الغالب أعطي الجدل إلا حرم بركة العلم .. !

لأن غالب من أوتي الجدل يريد بذلك نصرة قوله فقط ، وبذلك يحرم بركة العلم ..

أما من أراد الحق ؛ فإن الحق سهل قريب ،
لا يحتاج إلى مجادلات كبيرة ؛ لأنه واضح ..

ولذلك تجد أهل البدع الذين يخاصمون في بدعهم علومهم ناقصة البركة لا خير فيها ،
وتجد أنهم يخاصمون ويجادلون وينتهون إلى لا شيء ! .. لا ينتهون إلى الحق ..



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





الشيخ سفر الحوالي |

لا تكون القدوة ما وجدنا عليه آباءنا أو شيوخنا!
أو يكون عملنا ردود أفعال لما في واقعنا من انحراف؛
بل نضع كتاب الله تعالى نصب أعيننا، والسنة شارحة ومبينة؛
فما جعله القرآن أصلا قطعيا جعلناه كذلك، وما أجمل فيه أجملنا،
وما زجر عنه بشدة ننـزجر عنه بشدة، وما عفى عنه لا نتكلف فيه.




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





الشيخ عبد العزيز ابن باز - رحمه الله |

كلما كثر العلم وكملت التقوى والخوف من الله عز وجل والإخلاص له سبحانه،
صار النفع أكثر، وصار التبليغ عن الله وعن رسوله أكمل،
وكلما ضعفت التقوى، أو قلّ العلم، أو قلّ الخوف من الله،
أو بُلي العبد بمشاغل الدنيا والشهوات العاجلة، قلّ هذا العلم، وقلّ هذا الخير




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله |

نفسك عالم عجيب ، يتبدّل كل لحظة ويتغيّر ،
ولا يستقرّ على حال :تُحبّ المرء فتراه ملِكا ، ثم تكرهه فتُبصرهُ شيطانا ،
وما ملكا كان قط ولا شيطانا ،وما تبدّل ولكن تبدّلت حالة نفسك !

وتكون في مسرّة فترى الدنيا ضاحكة

حتى إنك لو كنت مُصوّرا لملأت صورتها على لوحتك بزاهي الألوان ،
ثم تراها وأنت في كدر ، باكية قد غرقت في سواد الحداد .
وما ضحكت الدنيا قط ولا بكت ، ولكن كنت أنتَ الضاحك الباكي !

فيا أخي .. اعرف نفسك ، واخلُ بها ، وغُص على أسرارها ..
وتساءل أبدا :ما النفس ؟ وما العقل ؟ وما الحياة ؟
وما العمر ؟ وإلى أين المسير ؟
ولا تنسَ أن من عرف نفسه عرف ربه ، وعرف الحياة ،
وعرف اللذة الحق التي لا تعدلها لذة ..
وأن أكبر عقاب عاقب به الله من نسوا الله أنه أنساهم أنفسهم !


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




أحمد الشقيري | خواطر من اليابان |

ركبت تاكسي متجهاً إلى السفارة السعودية,
لحضور دعوة عشاء ولأن سائق التاكسي لا يتحدث الإنجليزية
أعطيناه خريطة للمكان, فشغل العداد وانطلق.

لكن يبدو أنه قد ضاع فبدأ ينظر في الخريطة ثم فعل شيئاً عجيباً لم أتوقعه تخيلوا أنه عندما وجد نفسه ضائعاً وأنه سوف يأخذ وقتاً
أكثر من المفروض أوقف العداد!
نعم أوقفه، كي لا يحسب مبلغاً إضافياً (أمانة).

قارن هذه التجربة في بعض البلدان الإسلامية حيث يستغل السائق أنك أجنبي فيرفع التسعيرة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس