عرض مشاركة واحدة
قديم 17-08-2012, 08:04 PM   رقم المشاركة : 2493
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

أخبار الزعيم الملكي ليوم الجمعة 29 / 9 / 1433 هـ من الصحف

إعـــداد:BMW9000











أوراق متناثرة
الفوضى والمجاملة نخرا جسد الهلال
صالح بن عبدالله العريض







من حُسن حظ إدارة نادي الهلال توقف عجلة دوري زين السعودي للمحترفين بعد جولتين من انطلاقته، والتي شهدت تراجعاً مخيفاً في مستواه والنتائج خير برهان، وقد يكون هذا التوقف فرصة لترتيب أوراقه وتصحيح الأخطاء التي وقع فيها في مباراتيه اللتين لعبها في هاتين الجولتين وما أكثرها؟ هذا التراجع المخيف أصاب الجماهير الزرقاء بخيبة أمل غير متوقعة خاصة أن الفريق الهلالي تنتظره مشاركة مهمة في دوري أبطال آسيا، ولكن القريبين من البيت الهلالي لم يستغربوا هذه النتائج السلبية لأنها كما يقولون تعكس العمل الفوضوي غير المرضي لجماهيره الذي قدمته إدارته، وتحديداً في الفترة الأخيرة التي أكتفت فيه الإدارة بمحاولة امتصاص السخط الجماهيري بوعود وهمية لم تحدث على أرض الواقع، وهي التي كانت في سنوات خلت من أفضل إدارات الأندية قولاً وفعلاً، وبالتأكيد لن يمر نتاج هذا العمل الفوضوي على جماهيره التي لن تقبل بأي حال من الأحوال أن يهان هلالهم، الذي أصبح بين ليلة وضحاها زعيماً مكسور الأجنحة ومعه تاهت وضاعت هيبته..!! بدءً من المفاوضات الماراثونية مع نجمي الفريق (أحمد الفريدي وأسامة هوساوي) لتجديد عقودهما وهي المفاوضات التي أطلع عليها القاصي والداني بدون تشفير، ولا ننسى انتقال المهاجم (عيسى المحياني) إلى الفريق الأهلاوي دون أن يدخل خزينة الهلال ريال واحد من هذا الانتقال وهو الذي حضر للهلال بملايين الريالات؟! إلى التأخر في التعاقد مع مدرب كفء ومميز يخلف المدرب السابق البلجيكي (جيرتس) الذي استطاع تقديم هلال ممتع ومبدع ولكنه رحل لقيادة منتخب المغرب وسط ظروف غامضة تكتمت عليها إدارة الهلال ولم تكن صريحة مع جماهيرها، إلى التأخر في إعلان أسماء لاعبيه المحترفين الأجانب سواء أكان بالإبقاء على الرباعي الذي شارك في الموسم الماضي أو تغير البعض حتى أن المحترف المغربي (عادل الهرماش) لم تقرر الإدارة استمراره سوى قبل نهاية المعسكر الخارجي بعدما لم تجد العرض المناسب بعيداً عن ثقتها فيه؟ وهذا بطبيعة الحال يؤثر على عطاء اللاعب مع الفريق، وبعد كل ذلك تفاجأ جماهيرها بالتعاقد مع مدرب بعيد عن الملاعب والتدريب (عاطل) وهو الفرنسي كومبواريه والتعاقد مع اثنان من اللاعبين الأجانب دون مشاركتهم في المعسكر الخارجي والذي أقيم بألمانيا وهذا وبلا شك يسبب الكثير من انعدام الانسجام مع باقي عناصر الفريق؟ وقبل كل ذلك عدم إيجاد بديل للإداري السابق ساي الجابر الذي انتقل لأحد الأندية الفرنسية وهو ما جعل مكانه شاغراً وهو الذي كان حلقة وصل بين المدرب واللاعبين ليفاجأ الجميع بإلغاء منصب مدير الكرة في الفريق..!! أما تلك الصفقات المحلية التي أبرمتها مع بعض اللاعبين بملايين الريالات فهي بحد ذاتها حكاية فكم من لاعب حضر للهلال لتفاجأ جماهيره بركنه على دكة الاحتياط لفترات طويلة دون إعطائه الفرصة الكافية لخدمة الهلال، والبعض الأخر يتصدر أسمه قائمة المنسقين في أقرب فترة تسجيل وتنسيق وبالتأكيد الكثير من الأسماء لا يمكن أن تغيب عن أصغر مشجع..!! مع عدم تجاهل عنصر (المجاملة) الذي يبدو أن لديه حصانة ووضع خاص لدى هذه الإدارة وهو سبب من أسباب تقهقرها وتراجعها سواء داخل البيت الأزرق أو حتى تعاملها وعلاقاتها مع الأندية الأخرى وهو أحد المتهمين الرئيسين أولاً وأخيراً..!! ولي وقفة مع هذا العنصر في مقال قادم بإذن الله..

وريقات.. وريقات

- لم يمض سوى عدة أيام على التجديد للإدارة الهلالية لمدة أربع سنوات قادمة إلا وصعقت بنتائج هزيلة للفريق الأول، وقد يكون في ذلك خير (جرس إنذار) لإعادة العمل الاحترافي التي كانت تقوم به، والذي غاب في الفترة الأخيرة وشاهدنا نتائجه على أرض الواقع..!!

- لا يعني الانتقادات التي تتلقاها الإدارة الهلالية التقليل من العمل المميز الذي قام به رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد في الفترة الأولي من رئاسة نادي الهلال..

- سبق لإدارة نادي الهلال أن حولت (إشاعة) تفاوضها مع المدرب البرتغالي مانويل جوزيه إلى (حقيقة) كما أكد ذلك رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد، فلماذا لم تحول (إشاعة) تعين اللاعب الدولي السابق فيصل أبو اثنين مستشاراً فنياً لفريق الهلال الأول لكرة القدم إلى (حقيقة) وهو الذي يعتبر حالياً أفضل من يخلف الإداري السابق سامي الجابر ويجد القبول والرضا من كل الهلاليين..!!

- ماذا يعني عدم إنهاء مفاوضة الإدارة الهلالية للاعبها أحمد الفريدي رغم المبالغ الباهظة التي قدمتها له لتجديد عقده؟ هل هو رفض اللاعب لمبدأ التجديد وحرصه على الانتقال لفريق أخر وهذا بطبيعة الحال حق من حقوقه في عالم الاحتراف؟ أم أنه ينتظر زيادة المبلغ الذي عرضته عليه الإدارة، خاصة أنه وجد إدارة لديها مرونة زائدة وعدم ممانعة في زيادة تلك الملايين التي تجاوزت كما سمعنا وقرأنا (ستة ملايين في العام الواحد)؟ أم أن ذلك يعني عدم إجادتها لفن التفاوض الذي تتقنه بعض إدارات الأندية..!!

- ما قاله حارس نادي الهلال حسن العتيبي من أن سبب انخفاض مستواه وعدم تقديم المستوى المأمول منه في مباريات دوري زين، يعود لتلك الإصابة التي يعاني منها منذ ستة أشهر، هو تبرير غير منطقي ولا يدل على الاحترافية خاصة أنه لم يكن صريحاً مع الجهاز الفني والإداري في عدم استعداده وبالتالي تضرر منه الفريق في مباريات دوري زين..!!

- مدافع الهلال عبدالله الزوري يمر بظروف نفسية ومع ذلك يشارك في تشكيلة الفريق أساسياً؟ أين الاحترافية التي ننشدها فاللاعب بالتأكيد سيكون مشتت الذهن وهذا يؤثر على مستواه؟ ونتاج ذلك مستويات ضعيفة والتشاجر مع بعض الجماهير الهلالية داخل النادي؟ ألم يكن من الأولى منحه إجازة حتى زوال هذه الظروف..!!

- ليس غريباً أن يعود الهلال لمستواه المميز ولكن ذلك لن يكون إلا بتصحيح الأخطاء التي وقع فيها الجهاز الفني وحتى الإداري والنظر في مشاركة لاعبين يلعبون بلا روح وكأن الهلال لا يعنيهم..!!







إحياء عيدية شيخ الرياضيين
سليمان الجعيلان






كشف سوء الفهم الذي حصل بين المشجع الهلالي وبعض لاعبي الهلال مدى الضغط النفسي والاضطراب الذي يعيشه الهلاليون والتباعد الروحي والوجداني بين جمهور الهلال وإدارة ناديهم ولاعبي فريقهم خاصة بعد النتائج المخيبة للفريق في الجولتين الأوليين من الدوري فتحولت جملة (ركز يرحم أمك) إلى اعتقاد بأنها سب وشتم أدى إلى التهجم على ذلك المشجع الملكي.. وقد حاول بعضهم الاصطياد في الماء العكر وعمل على تضخيم تلك القضية العابرة ولكن يحسب للهلاليين تحركهم السريع ووأد هذه القضية في حينها باعتذار اللاعبين للمشجع الهلالي وإعلان إدارة الهلال بمعاقبة اللاعبين، وكذلك للمركز الإعلامي بالإعلان عن الحادثة في حينها بشفافية ووضوح ولم يتركوها للقيل والقال.. لذا لدي اقتراح أتمنى أن يسهم برتق هذه الفجوة بين جمهور الهلال ورئيس ناديهم ولاعبيهم وهو إقامة حفل معايدة قبل أول تمرين للفريق بعد عيد الفطر المبارك في الصالة المغلقة في النادي يحضرها الرئيس وأعضاء إدارته واللاعبون الحاليون وعدد من اللاعبين القدماء بالإضافة إلى جمهور الهلال لتكون هذه المعايدة هي اللبنة الأولى لعودة زعيمهم لجادة الانتصارات من خلال وحدة الصف وتقديم الدعم المطلق ومساندة ومساعدة لاعبيهم في تجاوز أزمتهم.. وكذلك لتكون هذه المعايدة إحياء لعيدية شيخ الرياضيين الشيخ عبدالرحمن بن سعيد- رحمه الله- الذي كان يجتمع في منزله العامر في كل عام أكثر الهلاليين وبعض الرياضيين للمعايدة والالتقاء مع بعضهم.

الهلال و الإعلام المتناقض

عندما حدثت مشكلة للاعب الهلالي السابق السويدي ولهامسون في المطار قامت قائمة الإعلام المتناقض وطالبوا بإلغاء عقده وإبعاده عن البلاد وبعد أن حصل اعتداء لاعب النصر حسين عبدالغني على لاعب نادي الاتحاد مشعل السعيد في أحد الفنادق اعتبروها مشكلة شخصية لا علاقة للرياضة وروحها وأنظمتها فيها أي صلة!!.. وكذلك لاحق الإعلام المتناقض المقاتل الروماني رادوي لاعب الهلال على وشم صغير في يده ولم يتطرقوا للرسومات الدينية الظاهرة والواضحة على جسم لاعب السابق النصر الكولومبي بينو!!.. وأيضاً هاجم الإعلام المتناقض وبقوة إدارة المنتخب الأول خلال بطولة الأردن الرباعية العام الماضي بعد أن انتشرت شائعة بأن قلة من لاعبي المنتخب قد دخنوا الشيشة في احد الفنادق في العاصمة الأردنية عمان بينما بعد أن ظهرت صور بعض لاعبي نادي النصر وهم يسلكون نفس المسلك الخاطئ وهو تدخين الشيشة في احد مقاهي أبوظبي الإماراتية قام ذلك ذات الإعلام بالتقليل من هذه الفضيحة وتبريرها بل واعتبروها حرية شخصية!!.. وأخيراً عندما تم ضم أكثر من لاعب من نادي النصر للمنتخب (الصف الثاني) للمشاركة في البطولة العربية الأخيرة اعترض وانتقد الإعلام المتناقض لأن فيه إجهادا للاعبين كما يزعمون، بينما كانوا في السابق يسلون سيوف النقد على لاعبي المنتخب متجاهلين الإجهاد الذي كان يصيب لاعبي الأندية الكبيرة جراء المشاركة والمنافسة بقوة على كل البطولات الذي كان معظم لاعبي المنتخب من تلك الأندية.. هذه أمثلة من (بعض) مواقف الإعلام المتناقض ونظرتهم للقضايا المطروحة وكيف تتغير مبادئهم وتتبدل قناعتهم حسب الألوان التي يشجعونها وتتعجب وتتأسف حين تسمع لهم في البرامج الحوارية، وكيف يتلبسون لباس الناصحين وهم أبعد عن ذلك لأن بضاعتهم التنظير وقضيتهم الأولى والأخيرة هي الهلال بها يتنفسون ومنها يعيشون.

احترموا كيان الشباب

انتفض الأهلاويون في ختام دوري زين العام الماضي وكتبوا وأكدوا على عدم أحقية نادي الشباب في المطالبة بتقسيم ملعب الأمير عبدالله الفيصل لأن المباراة التي توج فيها الشباب بطلاً للدوري ليست مباراة نهائية، بل هي مباراة الدور الثاني من الدوري وتعتبر على ملعب الأهلي ومن حق جمهوره أن يأخذ نسبة الـ80% من سعة الملعب، بل واعتبروا هذه النسبة أو التقسيم حقا مكتسبا لنادي الأهلي.. وكانت ردة فعل الشبابيين راقية كرقي ناديهم وكبره كما هو شبابهم فاحترموا القرار وانصاعوا للنظام ولكنهم طالبوا بتطبيقه في هذا الموسم وفي مباراتهم القادمة أمام الأهلي في الجولة الثالثة بأن تعطى نفس النسبة لجمهور الشباب المتنامي بقوة على أرضه.. وهذا ما أزعج الأهلاويين وظهر خلال كتاباتهم وتعليقاتهم على طلب نادي الشباب المستحق فعادوا للانتقاص من الشباب وجمهوره وكأنهم لم يستوعبوا درس العام الماضي عندما تغطرسوا وتكبروا ولم يحترموا كيان الشباب فكانت النتيجة تحقيق الشباب بطولة الدوري عن جدارة واستحقاق.. مع أن مطالب الشباب مشروعة بل ومفروضة على الاتحاد السعودي تطبيقها لأنها تأتي من باب العدل والمساواة بين الأندية لكي تتساوى الفرص بين كل الأندية في تطبيق اللوائح والأنظمة لأنه ليس من المعقول ولا المنطق أن يتم السماح بتطبيق نظام تقسيم المدرجات في ملعب جدة ويتم التغاضي عنه في ملاعب أخرى!!.

نقاط سريعة

- من فوائد فوز الفتح المستحق على الهلال إيداع ثلاث نقاط في رصيد الفتح وملء الفراغ في القناة الرياضية بإعادة تلك المباراة في اليوم الواحد أكثر من خمس مرات!!!.. الذي لا يمكن أن يصنف إلا استفزازا مقصودا من معدي التعصب في القناة الرياضية لجمهور الهلال.

- تأجيل مباراة التعاون والأهلي واجب إنساني ليس لأحد منة فيه تفرضه الأنظمة واللوائح الدولية والداخلية عند حدوث نفس الظرف وليس من حق إعلام الأهلي التعامل معه من باب المن والأذى المستفز وكأنه التأجيل أو الموقف الأول.

- حقق الهلال العام قبل الماضي بطولة دبي الدولية الودية ولم يضفها لبطولاتهم وحقق الشباب العام الماضي بطولة العين الودية ولم يعدوها ضمن إنجازاتهم، وهذا ديدن الأندية الكبيرة التي تتعز بتاريخها وبطولتها الرسمية وليس مثل النصر الذين أصبحوا يبحثون عن المشاركة في مثل هذه البطولات ليس للفائدة الفنية إنما لتحقيقها وإضافتها لبطولاتهم الـ21!!!.






ما الجديد يا إدارة الهلال؟؟






ألقت الخسارة غير المتوقعة أمام الفتح ومن قبلها التعادل الهزيل أمام هجر بظلالهما على الكثير من الجماهير الهلالية، ورسمت الكثير من علامات الاستفهام أمام أنصار الفريق ومتابعيه، فالوعود التي قدمتها إدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد في نهاية الموسم الماضي كانت توحي بأن الفريق سيظهر بثوب مغاير عما ألفه عليه الجمهور في هذا الموسم، ولكن تلك الوعود والاستعدادات المفتعلة ذهبت أدراج الرياح مع أول مباراة يخوضها الفريق، واتضح للعيان بأن تلك الوعود لم تكن سوى بعض المسكنات التي وصفتها الإدارة لتشتيت انتباه الجماهير عن خسائر الموسم الماضي، حيث اتضح ومن خلال أول مباراة يلعبها الفريق ضعف الاستعداد البدني والتجهيز النفسي للاعبين، حيث ظهر الفريق مفككاً يلعب بلا خطة واضحة، أضف إلى ذلك اختفاء الكثير من النجوم، حيث لم نعد نشاهد ذلك اللاعب الموهوب سالم الدوسري في الملعب.

كما ظهر بأن الفريدي مشغول في حساباته الفلكية لتجديد العقد، وحتى ياسر القحطاني لم يكن بذلك اللاعب المرعب الذي كانت تطالب الجماهير بعودته بشدة، وقس على ذلك بقية اللاعبين الذين كانوا تائهين في وسط الملعب، ومع هذا وإن كانت الإدارة تتحمل الجانب الأكبر من الظهور الضعيف للفريق لأنها مسئولة عن تجهيز الفريق وتحضيره بالصورة المثالية، إلا أن المسئولية الكبرى تقع على اللاعبين، فما فائدة الاستعدادات بدون روح؟

ولكي يتحقق الأمل فلا بد من عمل جاد ومخلص من الجميع بعيداً عن التصريحات التي لا تجلب البطولات، فلقد سئمنا التصريحات المحبطة، فالهلال الكيان يحتاج إلى عمل كبير ويحتاج إلى حزم مع أنصاف اللاعبين الذين يفكرون في العقود المغرية على حساب سمعة النادي الكبير، فمتى كان الزعيم يستجدي اللاعبين ويجري خلفهم بعد أن كان منجماً للتصدير، فالهلال كيان لا يهتز بغياب الأفراد، وهو مَنْ يصنع اللاعبين وليس العكس، فهل تعي إدارة النادي الدرس جيداً قبل فوات الأوان.

نكشات

- التجديد لإدارة الهلال يضعها على المحك فإما النجاح وإما الفشل.

- يبدو أن لعنة رادوي وويلهامسون تطارد الهلاليين، حيث لم يوفق الفريق في استقدام من هو أفضل منهما حتى الآن.

- يجب التصدي وبقوة لظاهرة القزع التي يبدو أنها ستكون حديث الموسم الرياضي.

- يبدو أن الاستعدادات الجيدة لفريقي الشباب والأهلي والاستقرار الإداري والتدريبي سيؤتي ثماره هذا الموسم في حصد العديد من بطولات الموسم.

حمود دخيل العتيبي - الرياض












آخر تعديل شمس القوايل يوم 18-08-2012 في 04:48 PM.