عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-2012, 05:17 AM   رقم المشاركة : 4
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى
هلابك

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاصدقاء


يا اهلا ويا سهلا
ويا الف الحمد لله عالسلامة

، غبتي وشوق الود لك طول .. طول ..
وسعادته بعودتك ماااا تتحول : )


ما في شك غيابك كان ملحوظ
خاصة هنا .. بـ"القضايا"

فـ .. لخطوتك المثابرة هنا ..
اصبح لها وقع ملحوظ يفرض نفسه
.. وبصمة دائمة
وكثير من مشاركات الاعضاء بمواضيعك ..
تؤكد الاعجاب والمتابعة









اتفق معك في حكمتَي موضوعك .."الاولى" و"الثانية"


اذا لي اضافة ..

فـ .. اقول الانسان ما يغير إيجابيات ..
انطلاق وتفاؤول وجمال نفسه
لان الطرف الاخر .. او من حوله ..
يتسموا بالسلبية .. والحالة النفسية المرضية

على ما قالوا، خلهم يولوا
.. ، سحقا لهم .. والى الجحيم : )



اللي اقصده ..
ما اغير من الطبيعة الاجابية في نفسي ولشخصيتي

وانما، ..
اتعامل معهم هم - هؤولاء المرضى - تحديدا ..
كحالة خاصة .. وبحذر







اما عن سؤالك ..
ليش نفكر في نهايات الاشياء رغم اننا نعيش في بدايتها !؟


فـ .. لان ..
خلق الانسان عجولا، .. وبالذات في مرحلة الشباب












"إحساس"، .. اهلا بعودتك













هلابــــك أخــوي الاصدقاء نور المووضوع بوجودك يالغااالي

وربي يسلمك

ووربي اشتقت لكم كثير ولموواضيعكم ولنقاااش بجــاانبكم وتباادل الحوار

ولكن لولا ضــرروف الوقت ما أنقطعت عنكم وعن موواضيعكم

يسعدك ربي


نعم خلق الانسان عجولا نحـــن دائمــا نحب ان نسبق الآحــــــداث..



ولكن علينا ان نستخدم العجلة في أموور أخررى تكون لنا جاانب أيجاابي ولمصلحتنا نفررض مثلا أن نكون في عجله عند سمااع الاذان لذهااب لاداء الصلاة

كذلك عجله عندم نكوون في عمل وووووووو....الخ

فعلى الانسان أن يعيش البدايات وكل لحظة فرح يمر بها ولا يفكر في مااذا يكون في المستقبل ونكووون في رضااء بما كتبه الله لنا

دون أن نتخوف من النهاية " أي أعقلها وتووكل "


أأسعدني تواجدك كثيــــرررا

شااكرة لشخصك الكريم ..






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة