أختلاف الود تحت جناح المساء وصوت لا يعرف مبتغاه فقط يصرخ في أذن الصمت بحبال حنجرة مرتفعة لا تزيده سوى أرهاقًا على ماهو عليه فتدفع المساء أن يقص أجنحة حرف صافي البوح الناي