لوِ يّوِمِ احًدُ فُيّ وِحًدُتُك نٌادُى عَلَيّك
ثًمِ الَتُفُتُ وِشّفُتُ مِا حًوِلَك أِحًدُ
هِذٌا أِنٌا مِنٌ كثًرٌ مِا فُكرٌتُ فُيّك
نٌادُيّتُ لَك وِالَكلَ مِنٌا فُيّ بّلَدُ
.. يّكفُيّ .. إلَى هِنٌا وِمِا أِقَدُرٌ اوِلَهِ عَلَيّك أِكثًرٌ
.. مِنٌ الَوِلَهِ كنٌيّ .. طٌفُلَ نٌسًى يّكبّرٌ !
يّحًبّك بّإحًسًاسً .. يّكفُيّ قَلَوِبّ الَنٌاسً !
مِنٌ عَلَمِك صِوِتُ الَمِطٌرٌ كيّفُ احًتُرٌيّك
وِلَا الَمِطٌرٌ مِا جَابّ لَيّ طٌارٌيّ ابّدُ
كمِ قَلَتُ لَك فُيّ غّيّبّتُك وِشّ كثًرٌ ابّيّك
اشّتُقَتُ لَك تُقَوِلَ لَيّ وِانٌا بّعَدُ
عَوِدُ لَلَمِوِعَدُ الَلَيّ زَلَ ..
لَك فُيّ عَيّوِنٌيّ ظٌلَ
مِشّتُاقَهِ عَيّوِنٌيّ
وِالَشّوِقَ مِالَهِ حًلَ
مِا ظٌلَ فُيّهِ اشّوِاقَ .. انٌا اخٌرٌ الَعَشّاقَ