عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-2012, 03:19 PM   رقم المشاركة : 40
حدود آلكمآآآل
( مشرفة النواعم والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية حدود آلكمآآآل




جالسه وسرحانه في الصاله ,, وتسمع امها تكلم
مي – هييييه هيييييييييييه
عبير تناظرها ومركزه عيونها فيها – وش تبين
مي – وين رحتي
عبير – اصكتي يامي ميته قهر من رئيس العمل
مي – ليه طيب
عبير – رافض يعطيني إجازه لما سالت رئيسة القسم جيهآن قالت قوبلت إجازتك بالرفض لا واسمعي الطآمه تقول انتي اللي رشحتي من ضمن الموظفات اللي بيرافقوني انا والمدير في إنعقاد المؤتمر الخآص بالبورصه العآلميه
مي – وي وغبره وش بتسوين
عبير – مدري افففففف اقولهم انا بنت ناس وعآئله مااقدر احضر معكم ( وتقلدها )
تقولي احمدي ربك انا عديناك من الكفأت
مي – ومتى موعد هالقمه
عبير – مدري بس اللي ادري عنه ( وهي مرتبكه ) موهنا بالرياض
مي – ايششششششششششش
عبير- اللي سمعتيه ,,, افففففف اول مره مااااعرف وش ابرسي عليه
مي وهي تبتسم – طبعا لانك تقدرين تفرضين رائك علينا كلنا وهالمره شي ينفرض عليك ,, وش بتسوين طيب
عبير وهي بشخصيتها القويه – في هالقرار بالذات بشاور ابوي وبصلي إستخاره وإذا ماطمنت بستقيل
مي بذهول – وليه تستقيلين
عبير – شاسوي انا في قرارة نفسي ماتعودت حد يأمرني او اطلب شوره بس ابوي هو اللي بلجأ له هالمره
مي – الله يصبرك
ام محمد بعد ماخلصت مكالمتها – ياحليلك ياام عبدالعزيز
عبير تغير مودها – قطيعه
ام محمد تناظرها ومعصبه – عيب عليك
عبير – ماانلام وش تبي عاد
ام محمد – تعزمني على قهوه عندها




في المطار هو وعبدالله وخالد ومحمد ( ولد الجيرآن )
عبدالعزيز – خذ بالك من أمي وأبوي وخواتي ياخالد
خالد – ابد لاتوصي حريص
عبدالله – هيه لاوأصيكم يوم أرد شايل الشهاده استقبلوني بالورود والفرق الشعبيه
خالد – ايه بجيبلك العرضه الجنوبيه والحجازيه والنجديه يرقصولك هنا
محمد وعبدالعزيز خروها ضحك
محمد – معاليك منه ياعبدالله ابشر كم عبود عندي !
عبدالله – انا لوأسلم من عبود صرت بخير
كلهم ضحكوا
خالد – المهم تروحون وترجعون بالسلامه
عبدالعزيز وعبدالله – الله يسلمك
محمد – في وداعة الله
ويسلمون على بعض 00 وهم في المطار في حآلة استنفار 00 وصايره عندهم ربكه 00 طبعا موأي شي هذولآ عيال الوزير ابو عبدالعزيز بيسافرون 00 على الطيآره الخاصه لعبدلعزيز 00 اللي رفض انهم يسافرون على طيارة والده





دخلها الغرفه 00 ودزها00 وقرع بالباب 00 طحت على رجليني 00 بس تقدم إلي
ياربي وش أسوي 00وقفني من شعري 00 آآآآآه الحقير
نوف بضعف – آآآي
مشعل يوقفها على الجدآر00 ويلصقها فيه 00 وهمس إلها- وين رحتـــــــي
نوف وهي ترجف من راسها إلى قمة رجلينها ومرتبكه – والللللللله رحت السوق
مشعل وهو شاد على شفايفه لين بيضت – ولوصار فيك شي وش بيسوي فيني أبوي
أنطقي ( وهو يصرخ ) وش بيســــــــــــــــــــوي
نوف وشفايفها ترجف وباين عليها الخوف – خلاص مصار شي ( وتحاول تؤخر يده اللي قابضه عليها بس عنيد مفكها لحد الآن متشبث فيها ) وبعدين أنا شايخصني بالبيت اللي تقول عنه
مشعل وهو بإبتسامه على جنب – هه بتقنعيني ياحفيدة الباكستانيه انك مالفيتي ودرتي ولعبتي براس العجوز عشان تكتب البيت بإسمك ( عشان يطلع النار اللي بقلبه وهو ماحسب إي كلمه تنقال ) هه بتلفين علي انا وابوي وتدورين مثل ماأمك لفت ودارت على راس صالح وخذته من العجوز المسكينه
نوف وصرخت في وجهه – انت شاقاعد تقول ليه تكرهون امي 00 ليه تبغضونها00 شاسوت لك عشان ماتحترم ميته 00 قاعد تسمني في كلامك وكأني موبشر00 احس وأتعذب 00 لي مشاعر وأحاسيس ( وهي تبكي وتصرخ ) موعشان أخذتني غصب تعايرني 00 وعشانك عايفني 00 تسمني بكلامك اللي مثل وجههك 00 حس حس من أي قلب انت 00 ترى على العوف انا عايفه وأكثر منك 00 بس شاحيلة اليتيم اللي يده مربطه 00 ماله حد 00 غير خال مادرى عن هواء داري 00 إلى متى بيتم إستعبادي عندك 00 اعتقني لوجهه الله 00 اعتقني
وهو يناظرها مصدوم وملجوم من اللي انفجرت بوجهه 00 بس هيهات القلب هذا يحس ويفوق 00وهوشاد على شفايفه – تصرخين بوجههي هآآآآآآآآآآآه
قربها منه 00 وجرها لين حط ظهرها على السرير 00 واتخذت وضعية الجلوس 00 وعيونه حمر من العصبيه - مابقى غيرتصفعيني كف 00 قرب عشان يبوسها على طريقته اللي تقززت منها
نوف بقرف – لاااااااااااا وععععععععععع فكني ( وهو كان بيعذبها بطريقته )
بس هجوم الباب وطقه 00 خلى مشعل يرجف من العصبيه – وش تبييييييييييين يازفت
عيشه برجفه وخوف وهي عارفه هاليوم مابيعدي على خير – مازن مازن ياسعات البيه
مشعل وهي لسه بحضنه وشاد عليها00 وحاط يده على فمها 00 وهي ترفس بين يده – ووش تبين انتي وهالزفت
عيشه برجفه – بي بي بي بببببببببب
مشعل – ياتراااااااااااااااااااااااااااااااااااب احكي وربي لوأقوم لك لايكون اليوم موتك
عيشه لما سمعته صرخت وحطت يدها على رقبتها –آآآآآآآآآآآآآه لالالا ياسعات البيه ب بببببببببيئول فيه حد عايزك عند الباب
مشعل وهوشاد على شفايفه 00 ونوف تصيح وتولول 00بدون صوت 00 لانه قابض الآحكام عليها زين
مشعل – وماقالكم مييييييييييييييييين
عيشه برجفه – لا لالالالا مائلناش ابدا
مشعل ويناظرها – هالمره حظك من السماء ولا وربي لاتعرفيني زين
قام وفكها 00 وهو يتجه لعيشه اللي هربت ومالقاها 00 وهو يسمع بكأ نوف ودعاها 00 وهواشها 00 وسخطها عليه




تنظف الغرف 00 وتشيل وترتب 00 هالشقه على إستايلها وبرستيجها00 وجمال ديكورها00 بس لاعب فيها الإهمال
فجأه وقفت ترتيب لما شافت البوم صور 00 جاها فضول تفتحه
خلت كل شي بيدها وهي تفتح على أول صوره 00 شافت طفل صغير 00 اسنتجت ان هذا الطفل إحتمال تكون صورة خالد 00 جلست تتمعن فيها وتحفظ ملامح هالطفل
00 افتحت صوره ثانيه شافت هالمره طفلين 00 بس باين هالطفلين 00 من صورتهم انهم برى السعوديه 00 ونفس الطفل واحد منهم اللي شافته بالصوره الاولى 00 فتحت الصفحه الثانيه
00شافت نفس الطفل الاول اللي توقعت انه يكون خالد بس على اكبر وهو بشنطة المدرسه 00 فتحت الصفحه اللي بعدها 00 وشدها فخامة البيت اللي مصورين فيه هو وعمرها تقريبا 13 سنه تقريبا 00 فتحت الصفحه اللي عقبها ..وشافت خالد وهوشاد على رقبة واحد 00 ضحكت 00 لماعرفته 00 من غيره بطل احلامها00 مشعل 00 فتحت وفتحت وفتحت لما تعبت 00 شكل الآلبوم فخم وغالي 00 ابتسمت 00 اكيد موولد وزير







التوقيع :
طبعي , كذآ
آرقىـآ , على روس آلمخإْلييقَ
مَ هـِو مرضض |[ لكنَ آعتبرهآ ~
طنآآخخخهَ "

سآبقآآ { نـغـم }