لآجـآرت أيآمـك ، وْ مآلت ليآليكْ وْ غآب الذي فـْ ضيقتكْ حآسَبنْ له أكتم جروحكْ ، و لآ تفّرحْ معآديـكْ وْ آصبر ترى كِثرْ آلشكآويّ مذلّـه