بارد الصمت و كلامي , يَ وطن لو أبدّفى به ترى الواقع ( مُخيف ) كان صوتي لو أسولف لك : حزن كان جسمي من عنا الغربه نحيف ، قلب ينبض للضياع ( و للحزن ) كان يبكي كثر مَ حلمه / عفيف جاء / يدور داخل الدنيا ( وطن ) مَ لقى غير الشوارع و الرصيف !