منتديات الـــود - عرض مشاركة واحدة - ما رجيت من الفرح إلا رضاك وما بكيت إلا علشانك قهر.. الكاتبة. . بائعة الورد

قلب الزهـــور · 19-01-2012, 04:34 AM

رواية ما رجيت من الفرح إلا رضاك وما بكيت إلا علشانك قهر

سحر رنا جنيتي أي هشام أصلا العيال من اول دخلوا ينامون
رنا شوفي بطلع جهة المسابح أنتي دقي على هشام خليه يجيي وطلعت عشان ما تعطيهم فرصة يعارضوا
العيال دخلوا يناموا فارس كان براا ودخل جلس بالصالة شوي اللي تحت قاعد يفكر برنا
وخطبته يا ترى بتكون من نصيبه مرات يحس انه يبغاها هي ومرات يحس انه عادي هي أو غيرها ما تفرق معاه
نزلت رنا بعد ما خرجت من عند البنات بدون ما ينتبهوا على شكلها لأنها لما تبكي مره يوضح عليها مسكت نص شعرها ببكله والنص الثاني خلته وكان أنفها وعيونها حمره وخدودها مورده من البكى وهذا الشي الشين فيها انه آثار البكى على طول توضح عليها
نزلت من الدرج ومرت من قدام فارس وقفت بنص الدرج رفعت راسها شافت الساعة ونزلت من الدرج وطلعت براا
فارس مصدوم حرااام مبين عليها إنها ما تدري إني جالس اشفيه وجهها شكلها كانت تبكي
بس ايش السبب ليتني اقدر اعرف اشفيها طلع الدرج وراح على قسمهم شاف هشام بالبجامة طالع بسرعة وشكله صاحي من النوم بعد ما دقت عليه سمر وقالت له انه رنا تستناه عند المسابح
فارس مستغرب من شكله هشام اشفيك
هشام يتثاوب هااا أختي تبغاني بشوف اشفيها وراجع
طلع كانت رنا واقفة قدام المسبح حق الرجال ودموعها ما جفت بس تنزل
قرب منها رنا اشفيك حبيبتي محتاجة شي
لفت عليه رنا ورمت نفسها بحضنه وقعدت تبكي هذا أخوها الحنون اللي كانت تبغاه
هشام يمسح ع شعرها رنوو حياتي مين زعلك ليه تبكين
ما ردت وقعدت تبكي وهشام يمسح على شعرها بخوف حتى يخفف عنها كان جسمها حار وهي تنتفض بين يدينه
هشام رنو حبيبتي اشفيك
رنا من بين دموعها تعبااانه يا هشام تعبانه وربي
هشام يمسح دموعها بسم الله عليك ايش متعبك اوديك المستشفى
رنا هزت راسها بلا
هشام عرف إنها متضايقة ومن هذا تعبانه بس غريبة ايش اللي مزعلها لهالدرجة رنا ما كان شكلها كذا إلا مره وحده لما توفى جدها وهاذي المره الثانية يشوف حرارتها مرتفعة وتنتفض حس عليها وكأنها نامت عليه
مسك راسها وكان حار رنووو وجسمها ارتخى بين يدينه
ما ردت عليه خاف شكلها حمى من جد بدت معها شالها وطلع على طول فوق و وداها جناح الضيوف دخل الغرفة بسرعة وحطها عالسرير وراح المطابخ عند الخدم
طلعت الخدامة نعم
هشام بسرعة جيبي مويه باردة ومنشفة على جناح الضيوف الثاني
الريم كانت جايه تقول للخدامة الساعة 10 تسكر عليهم المكيف عشان يصحوا وسمعت هشام
رجع هشام عند رنا اللي كانت فاقده الوعي
والريم دخلت وجهها مخطوف بنات
البنات لفوا عليها شصاير
الريم سمعت هشام الظاهر رنا بجناح الضيوف مرتفعة حرارتها شكلها
البنات قاموا
سحر وسمر تفاجأوا ما دروا انه لهادرجة يوصل بها الحال
دانة يا حياتي توها دخلت تنام ما فيها شي
سحر تبرر مرضها هي جسمها حساس مره يمكن أخذت برد من السباحة
الريم المهم الحين لازم نروح نشوفها
لنى طيب استنوا أخوها عندها بعدين
الريم يا ويلي ع هشام لو شفتي شكله تقولي احد مات لا سمح الله
ماريه بهدوء ما تدري قد ايش هو حنون على خواته وبالذات رنا يموت في ريحتها
دانه ساكته وخايفة تبا تطمن ع رنا بس ما تقدر تروح وهشام موجود
جابت الخدامة المويه والمناشف
كانت نايمه عالسرير وجالس جنبها هشام ويمسح ع راسها وشعرها المتناثر على وجهها الملائكي المتورد من الحمى وأول ما شافها على طول قام اخذ المويه والمنشفة
وقعد يحطها ع راسها ويغيرها كل شوي
سمر عيونها دمعت بدون ما ينتبهوا لها البنات سحر والله رنا تحزن ما هي حقت هالشغلات
سحر رنا سبحان الله كأنها تدري انها بتتعب هي قالت نادوا لي هشام
دانة وقفت أنا لازم أروح اشوفها
سمر اجلسي ما ينفع بس طلع البيت كله نايم
دانة حتى لو بروح بس اتطمن عليها وارجع الريم تعالي معاي وطلعوا وجلسوا البنات يدعوا لها لأنها لما تمرض مرضها صعب واغلب مرضها يكون زعل بس مو لهالدرجه
دخلت دانة والريم الجناح لقت هشام يغير الفوطة لرنا وهو يقرا عليها المعوذات
كان جبينها يعرق وتهذي بأسماء ومن ضمنها فارس وعبد الإله وهند وهشام ..
هشام عقد حواجبه فارس هند عبد الإله شدخل فارس وعبد الإله
دانه سمعتها لأنه كانت اقرب من الريم استغربت شدخل فارس لأنه كان ينشد قبل ما تتعب فقالت للريم
بهمس حتى ما ينتبه هشام برجع ما اقدر اجلس معاه بنفس الغرفة ورجعوا
دانة لما رجعت كانت خانقتها العبرة شكل رنا مره يحزن
هشام بعد ما قرى الأذكار وشاف انه حرارتها لسى ما نزلت راح يبدل ويصحي سعود يودوها المستشفى
دخل الغرفة وراح عند سعود وصحاه قام وهو مفجوع اشفيك
هشام وهو يسكر أزرار ثوبه قوم رنا تعبانه بنوديها المستشفى
فز على طول لما سمع انها مريضة
فارس ما كان نايم وسمعه اشفيها رنا ليه تعبانه استنى اللين ما سعود بدل ملابسه وطلع مع هشام ودق على دانة
وهم نازلين كانت عايشه شايلة رضاعة مجود ولدها ومتغطية وطالعة هي وسامي
سامي هلا اش مصحيكم
هشام سامي رنا مريضة بنوديها المستشفى
سامي خاف مريضة اشفيها وينها
عايشه تسمعهم وقلبها مع رنا تبغا تطمن عليها
هشام هي بجناح الضيوف حرارتها مرتفعة مو راضية تنزل
سامي وهو يطلع بسرعة انتظروني ببدل بسرعة وارجع
سعود يكلم سامي طيب خلي زوجتك تجيب عباتها
عايشه راحت بسرعة وطلع سامي بدل ورجع
سعود وهشام دخلوا الغرفة رنا كانت على حالتها
سعود قرب منها ومسك راسها اووووووف والله راسها حار لازم نروح بسرعة
دخل سامي وبعده عايشه
راح عندها سامي وباس راسها يا عمري ايش متعبها ما كان فيها شي
لبستها عايشه العباية بمساعدة سامي
وشالها هشام وكانت زي الورقة بيده

دانة جالسة ببلكونة القسم لحالها تكلم فارس
دانة ايواا فارس
فارس بيجص نبضها اشفيه صوتك
دانة قعدت تبكي فارس رنا تعبانه ودوها المستشفى
فارس ليه اشفيها
دانة ما ادري اشفيها حرارتها مرتفعة
فارس كذا فجأة يعني بدون سبب
دانة تتذكر كانت عاديه تسولف وتضحك بس بعد ما قالنا عبد الإله.... وفجأة صرخت لاااااااااااااااااااا

19-01-2012, 04:34 AM	رقم المشاركة : 39
قلب الزهـــور ( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات) اوسمتي مجموع الاوسمة: 1	رواية ما رجيت من الفرح إلا رضاك وما بكيت إلا علشانك قهر سحر رنا جنيتي أي هشام أصلا العيال من اول دخلوا ينامون رنا شوفي بطلع جهة المسابح أنتي دقي على هشام خليه يجيي وطلعت عشان ما تعطيهم فرصة يعارضوا العيال دخلوا يناموا فارس كان براا ودخل جلس بالصالة شوي اللي تحت قاعد يفكر برنا وخطبته يا ترى بتكون من نصيبه مرات يحس انه يبغاها هي ومرات يحس انه عادي هي أو غيرها ما تفرق معاه نزلت رنا بعد ما خرجت من عند البنات بدون ما ينتبهوا على شكلها لأنها لما تبكي مره يوضح عليها مسكت نص شعرها ببكله والنص الثاني خلته وكان أنفها وعيونها حمره وخدودها مورده من البكى وهذا الشي الشين فيها انه آثار البكى على طول توضح عليها نزلت من الدرج ومرت من قدام فارس وقفت بنص الدرج رفعت راسها شافت الساعة ونزلت من الدرج وطلعت براا فارس مصدوم حرااام مبين عليها إنها ما تدري إني جالس اشفيه وجهها شكلها كانت تبكي بس ايش السبب ليتني اقدر اعرف اشفيها طلع الدرج وراح على قسمهم شاف هشام بالبجامة طالع بسرعة وشكله صاحي من النوم بعد ما دقت عليه سمر وقالت له انه رنا تستناه عند المسابح فارس مستغرب من شكله هشام اشفيك هشام يتثاوب هااا أختي تبغاني بشوف اشفيها وراجع طلع كانت رنا واقفة قدام المسبح حق الرجال ودموعها ما جفت بس تنزل قرب منها رنا اشفيك حبيبتي محتاجة شي لفت عليه رنا ورمت نفسها بحضنه وقعدت تبكي هذا أخوها الحنون اللي كانت تبغاه هشام يمسح ع شعرها رنوو حياتي مين زعلك ليه تبكين ما ردت وقعدت تبكي وهشام يمسح على شعرها بخوف حتى يخفف عنها كان جسمها حار وهي تنتفض بين يدينه هشام رنو حبيبتي اشفيك رنا من بين دموعها تعبااانه يا هشام تعبانه وربي هشام يمسح دموعها بسم الله عليك ايش متعبك اوديك المستشفى رنا هزت راسها بلا هشام عرف إنها متضايقة ومن هذا تعبانه بس غريبة ايش اللي مزعلها لهالدرجة رنا ما كان شكلها كذا إلا مره وحده لما توفى جدها وهاذي المره الثانية يشوف حرارتها مرتفعة وتنتفض حس عليها وكأنها نامت عليه مسك راسها وكان حار رنووو وجسمها ارتخى بين يدينه ما ردت عليه خاف شكلها حمى من جد بدت معها شالها وطلع على طول فوق و وداها جناح الضيوف دخل الغرفة بسرعة وحطها عالسرير وراح المطابخ عند الخدم طلعت الخدامة نعم هشام بسرعة جيبي مويه باردة ومنشفة على جناح الضيوف الثاني الريم كانت جايه تقول للخدامة الساعة 10 تسكر عليهم المكيف عشان يصحوا وسمعت هشام رجع هشام عند رنا اللي كانت فاقده الوعي والريم دخلت وجهها مخطوف بنات البنات لفوا عليها شصاير الريم سمعت هشام الظاهر رنا بجناح الضيوف مرتفعة حرارتها شكلها البنات قاموا سحر وسمر تفاجأوا ما دروا انه لهادرجة يوصل بها الحال دانة يا حياتي توها دخلت تنام ما فيها شي سحر تبرر مرضها هي جسمها حساس مره يمكن أخذت برد من السباحة الريم المهم الحين لازم نروح نشوفها لنى طيب استنوا أخوها عندها بعدين الريم يا ويلي ع هشام لو شفتي شكله تقولي احد مات لا سمح الله ماريه بهدوء ما تدري قد ايش هو حنون على خواته وبالذات رنا يموت في ريحتها دانه ساكته وخايفة تبا تطمن ع رنا بس ما تقدر تروح وهشام موجود جابت الخدامة المويه والمناشف كانت نايمه عالسرير وجالس جنبها هشام ويمسح ع راسها وشعرها المتناثر على وجهها الملائكي المتورد من الحمى وأول ما شافها على طول قام اخذ المويه والمنشفة وقعد يحطها ع راسها ويغيرها كل شوي سمر عيونها دمعت بدون ما ينتبهوا لها البنات سحر والله رنا تحزن ما هي حقت هالشغلات سحر رنا سبحان الله كأنها تدري انها بتتعب هي قالت نادوا لي هشام دانة وقفت أنا لازم أروح اشوفها سمر اجلسي ما ينفع بس طلع البيت كله نايم دانة حتى لو بروح بس اتطمن عليها وارجع الريم تعالي معاي وطلعوا وجلسوا البنات يدعوا لها لأنها لما تمرض مرضها صعب واغلب مرضها يكون زعل بس مو لهالدرجه دخلت دانة والريم الجناح لقت هشام يغير الفوطة لرنا وهو يقرا عليها المعوذات كان جبينها يعرق وتهذي بأسماء ومن ضمنها فارس وعبد الإله وهند وهشام .. هشام عقد حواجبه فارس هند عبد الإله شدخل فارس وعبد الإله دانه سمعتها لأنه كانت اقرب من الريم استغربت شدخل فارس لأنه كان ينشد قبل ما تتعب فقالت للريم بهمس حتى ما ينتبه هشام برجع ما اقدر اجلس معاه بنفس الغرفة ورجعوا دانة لما رجعت كانت خانقتها العبرة شكل رنا مره يحزن هشام بعد ما قرى الأذكار وشاف انه حرارتها لسى ما نزلت راح يبدل ويصحي سعود يودوها المستشفى دخل الغرفة وراح عند سعود وصحاه قام وهو مفجوع اشفيك هشام وهو يسكر أزرار ثوبه قوم رنا تعبانه بنوديها المستشفى فز على طول لما سمع انها مريضة فارس ما كان نايم وسمعه اشفيها رنا ليه تعبانه استنى اللين ما سعود بدل ملابسه وطلع مع هشام ودق على دانة وهم نازلين كانت عايشه شايلة رضاعة مجود ولدها ومتغطية وطالعة هي وسامي سامي هلا اش مصحيكم هشام سامي رنا مريضة بنوديها المستشفى سامي خاف مريضة اشفيها وينها عايشه تسمعهم وقلبها مع رنا تبغا تطمن عليها هشام هي بجناح الضيوف حرارتها مرتفعة مو راضية تنزل سامي وهو يطلع بسرعة انتظروني ببدل بسرعة وارجع سعود يكلم سامي طيب خلي زوجتك تجيب عباتها عايشه راحت بسرعة وطلع سامي بدل ورجع سعود وهشام دخلوا الغرفة رنا كانت على حالتها سعود قرب منها ومسك راسها اووووووف والله راسها حار لازم نروح بسرعة دخل سامي وبعده عايشه راح عندها سامي وباس راسها يا عمري ايش متعبها ما كان فيها شي لبستها عايشه العباية بمساعدة سامي وشالها هشام وكانت زي الورقة بيده دانة جالسة ببلكونة القسم لحالها تكلم فارس دانة ايواا فارس فارس بيجص نبضها اشفيه صوتك دانة قعدت تبكي فارس رنا تعبانه ودوها المستشفى فارس ليه اشفيها دانة ما ادري اشفيها حرارتها مرتفعة فارس كذا فجأة يعني بدون سبب دانة تتذكر كانت عاديه تسولف وتضحك بس بعد ما قالنا عبد الإله.... وفجأة صرخت لاااااااااااااااااااا التوقيع :