..
وِمنْ فَجيعَة الوآأقِع
أأخذُنِي إلى ضَجة الحُلمْ المُريبَة للشَكْ ..!
فَآنآ هُنآكْ , أتنَكر بآزيآء تتسِمْ بِفَرح غآضِبْ لإنْه لمْ يُولد
وأنُكر جَمآل خآئبْ جَلبْ السُؤء إلِي
لَم أرد آنآ ششَئ
ولَم أتَمنى شَئ
ولَكنْ وقعَتْ عَلى غَير الشَئ ,
[ فَقآلْ / هَيآ إلى جَنة الخُلد .. وتعَمد آنْ ينَسآنِي فِي نِصفْ دُنيآ لَم تَحمل جِينآتِه الورآثِيَة..! ]