عند الغروب يوم الخميس 4/2/1433ه اقلعت طائرة الحزن الى دياري التي فقدت غالي مع ابنه الصغير رحل ولما يبقى سوى آثر اتصاله الأخير الذي لم يجد له مجيب رحماك يارب.