حمد المناعي وكم من الآلام بقت مخمدة خلف الغياب تنتظر ضمادات لقاء يلئم تلك الآلام وأن كان بوخزات الأمل حبر يفيض بالدفء فلتبقى حبرك دومًا هنا الناي